Story cover for عشقي أنت!! by Queen_sou1
عشقي أنت!!
  • WpView
    Reads 676,477
  • WpVote
    Votes 16,693
  • WpPart
    Parts 21
  • WpView
    Reads 676,477
  • WpVote
    Votes 16,693
  • WpPart
    Parts 21
Ongoing, First published Jul 22, 2018
ناظرها ذلك الوسيم و هي ترتجف بين يديه ليردف بصوت رجولي و هو يلمس خذيها من الجهتين 
[ششش جميلتي اهدئ ] 
اغمضت عينيها لأنها تصير كالدمية بين يديه و تصبح فتاة برئية لا تستطيع حتى انظر الى وجهه و اردفت 
[ا أنا آس آسف... ]
قاطعها بقبلة شغوفة تبرز جميع مشاعره نحوها ...
و الباقي في البارتات ??
All Rights Reserved
Sign up to add عشقي أنت!! to your library and receive updates
or
#287ملاك
Content Guidelines
You may also like
LEONIDAS  by Eissa_4
34 parts Complete
اصبحت حفلة اليخت عبارة عن رصاص متطاير بدل البالونات ، صرخ الجميع وهم يخفضون اجسادهم للأسفل محتمين ببعضهم البعض بينما يخت آخر قد اصطدم بهم ليروا بعض الأرجل التي تنزل بإتجاههم ، "كارين هل سوف نموت"أردفت أماليا وهي تبكي وتتشبث بصديقتها التي ترتجف كحالها، رفعت اماليا عيناها نحو الرجال بملابسهم السوداء قد أنتشروا بداخل اليخت وهم يوجهون أسلحتهم نحو اصدقائها ، لتنتبه للرجل الذي جلس على الأريكة التي تتوسط القارب يتلاعب بسلاحه رفعت انضارها نحوه لترى شاب ربما في نهاية العشرينات بشرة حنطية لحية خفيفة و شعر بني يتلاعب به الهواء الطلق لكونهم في وسط البحر،لتخفض نضرها بسرعة وهي ترى بإن انضاره توجهت نحوها لتستعيد وعيها وهي تعي بإنهم مجرمون وربما يؤذونهم ، "اتمنى إننا لم نخيفكم كثيراً"نطق صوت أجش بسخرية ولم يكن سوى ذلك الذي يجلس على الأريكة بهيبته ، سخرت أماليا للحظة وهي تشتمه بداخلها للرعب الذي يسببونه لها ، اشار لأحد رجاله وهم يسحبون الشاب الذي بجانبها لقد كان فيكتور الذي بدأ يقاوم بوحشية وهو يحاول التملص من يدهم الا انهم كانوا كالجدران ، ليتوقف عن التخبط وهو يرى بإن الرجل الذي كان يجلس قد نهض وهو يوجه السلاح نحو رأسه بينما قلبها يرتجف وهي تبكي بقوة واضعة يديها على اذنيها تنتضر إطلاق الرصاصة ..
الشيطان حينما يعشق ( الجزء الاول من سلسلة شياطين العشق )  by SarahAli_1997
70 parts Complete
عرفته شيطانا لا يرحم ... ذو قلب اسود ظالم ...كانت تحذر نفسها منه طوال الوقت وتوصي قلبها الا ينخدع برجوليته الطاغيه وجاذبيته المفرطه ... فهو مجرم ، قاسي ، فاسد ، ومغتصب حتى ... لكن قلبها الخائن أبى ان يصغي لها ... فوجدته ينجذب اليه عنوة عنها غارقا في سحره المخادع خاضعا لهواه الطاغ ... اخبرها انها له ولو بعد حين ... قيدها بالف قيد واحكم قبضته عليها ... نالت من قسوته وجبروته وعانت من حبه الكثير ... وبدلا من ان تكره قيده الذي يسجنها به وجدت نفسها تخشى التحرر منه ... اقتباس من احداث الروايه تطلعت بصدمه الى ذلك الرجل الذي سقط بجانبها جثه هامده والدماء بدأت تتسرب من جسده لتغرق المكان من حوله ... ذهبت ببصرها ناحيته فوجدته واقف بثبات وشموخ كعادته وكأنه لم يزهق روح بني ادم منذ لحظات ... لم يهتز للحظه واحده بعد فعلته هذه ولم يتردد ابدا وهو يطلق رصاصه تليها الاخرى اتجاهه مغتالا اياه بلا رحمه او تردد ... حدثها بنبرة هادئة لكنها مليئة بالقوه والسيطره ( هكذا انا يا جميلتي ... أقتل ... أدمر ... أضر ... انتهك ... افعل ما يحلو لي ... وما أريد ... وكيفما اريد ... دون ان أضع اي شيء في اعتباري ... ودون ان افكر في عواقب ما فعلته ...)
Darling Démon 2 by chaimacdy
28 parts Complete Mature
بغضب وصراخ:اقتربي قلت اقتربي ولعنة تحدثت ودموعها على خديها:انا اسفة لم اقصد ارجوك انا اسفة شد شعره بغضب ليقول بصراخ :خرجتي بدون اذني ذهبت للملهى رقصتي مع شاب اليس كذلك حاولت ان تهدئه لتقول بهدوء :اقسم انه صديقي لا اكثر ومن ثم خجلت ان ارفض رقص معه امسكها بقوة من شعرها ليرميها على سرير :اذن صديقك اليس كذلك سؤريك كيف تخرجي بدوني اذني نزع سترته ثم قميصه وبدأ بنزع حزام سرواله لتصرخ بخوف:ارجوك انا اسفة لن اعيدها ارجووووك اعتذر لكن تمشي رياح بدون ان تشتهي سفن لينقض عليها كالاسد ....................... هو شخصية هادئة مخيفة كل يخشى ذكر اسمه تربى على يد اقوى شيطان تعلم فنون قتالية من نعومة أضافره رئيس اقوى مافيا نساء ترتمي عند قدميه بإشارة واحدة منه هي شخصية ضعيفة طفولية كثيرا تحب حيوانات طبية مرحة المشاغبة عنيدة كثيرا تحب حرية سليطة لسان عصبية تكره تحكم ........................... قصة تابعة للجزء اول لازم تقرأ جزء اول حتى تابع جزء الثاني من رواية darling démon لكل متابعين هي قصة
The darkness in his heart by amiralktlone
16 parts Complete Mature
ايلينا كانت فتاه يتيمه تحمل ماض مؤلم وقلب اسود لم تكترث يوم ل أحد الحب الشفقه الرحمه الضمير اشياء لم تعرفها ابدا الميتم كان البيت الوحيد الذي تعرفه كانت جميله لدرجه لاتصدق جمال شيطاني رمشه عين واحده كانت تجعل أي رجل يركع لها ارتكبت كل جريمه كل خطيئه سرقت قتلت سببت في دمار بيوت كثيره كانت تحب رؤيه الألم في عيون الاخرين كانت وحش بلا قلب النور الوحيد في حياتها الذي يبقيها بشر كان اختها الصغيره كاثرين ملاكها الصغير نور حياتها الدليل الوحيد على انسانيتها كان جزء منها لازال بشرا فقط بسببها حتى اتى ليوم الذي رأت فيها جثه اختها ملقاه في حاويات القمامه الأنتقام كان يحرق روحها هدف حياتها اصبح الانتقام لكنها وجدت الأمر اصعب بكثير مما توقعت فقاتل اختها كان شيطانا بكل معنى الكلمه كانت تعتقد نفسها مسخا كم كانت مخطئه كانت ملاك بالنسبه له جاك قاتل اختها كان اكثر الرجال اخافه في العالم زعيم اكبر العصابات واكثر المسوخ اخافه في الكون وقلبها الذي لم يعرف الخوف يوما اصبح يرتعد امام نضراته كرهته وهو كرهها لدرجه الجنون قصه حب بين وحشين .دماء غيره وهوس قاتل حب لن يعترفا به حتى الموت .
You may also like
Slide 1 of 10
LEONIDAS  cover
الشيطان حينما يعشق ( الجزء الاول من سلسلة شياطين العشق )  cover
فريسة شيطان المافيا  cover
هربت من الجحيم لاقع بين يدي الشيطان cover
الملكة ( للعشق مذاهب ) cover
ملاك الشيطان +21 (مكتمله)  cover
Darling Démon 2 cover
The darkness in his heart cover
صغيرة بين ايدي الشيطان  cover
طفلتي خادمتي(مكتمله) cover

LEONIDAS

34 parts Complete

اصبحت حفلة اليخت عبارة عن رصاص متطاير بدل البالونات ، صرخ الجميع وهم يخفضون اجسادهم للأسفل محتمين ببعضهم البعض بينما يخت آخر قد اصطدم بهم ليروا بعض الأرجل التي تنزل بإتجاههم ، "كارين هل سوف نموت"أردفت أماليا وهي تبكي وتتشبث بصديقتها التي ترتجف كحالها، رفعت اماليا عيناها نحو الرجال بملابسهم السوداء قد أنتشروا بداخل اليخت وهم يوجهون أسلحتهم نحو اصدقائها ، لتنتبه للرجل الذي جلس على الأريكة التي تتوسط القارب يتلاعب بسلاحه رفعت انضارها نحوه لترى شاب ربما في نهاية العشرينات بشرة حنطية لحية خفيفة و شعر بني يتلاعب به الهواء الطلق لكونهم في وسط البحر،لتخفض نضرها بسرعة وهي ترى بإن انضاره توجهت نحوها لتستعيد وعيها وهي تعي بإنهم مجرمون وربما يؤذونهم ، "اتمنى إننا لم نخيفكم كثيراً"نطق صوت أجش بسخرية ولم يكن سوى ذلك الذي يجلس على الأريكة بهيبته ، سخرت أماليا للحظة وهي تشتمه بداخلها للرعب الذي يسببونه لها ، اشار لأحد رجاله وهم يسحبون الشاب الذي بجانبها لقد كان فيكتور الذي بدأ يقاوم بوحشية وهو يحاول التملص من يدهم الا انهم كانوا كالجدران ، ليتوقف عن التخبط وهو يرى بإن الرجل الذي كان يجلس قد نهض وهو يوجه السلاح نحو رأسه بينما قلبها يرتجف وهي تبكي بقوة واضعة يديها على اذنيها تنتضر إطلاق الرصاصة ..