ألقصة تتحدث عن شاب عمره 22 سنة لعوب ودائما ما يتسكع مع الفتيات ولكن في يوم من الأيام عندما عاد للمنزل وجد طفلا ماذا سيحدث ومن هذا الطفل لا احد يعلم هل ستتغير حياته أم سيبقى ذلك الرجل الفاشل عديم الفائدة
كان قطار حياته يشير بخط مستقيم، إلا أن اصطدم بها، ومنذ ذلك الحين أصبحت جميع طرقه متعرجة، ليدرك أن تلك الطرق كانت تدفعه دفعًا صوبها .....
( رواية اجتماعية رومانسية كوميدية، فإن كنت لا تهوى هذا النوع، فربما لن تعجبك * كما أن الرواية كُتبت منذ سنوات طويلة وقبل أي تطوير من جهتي؛ لذا ربما تجد سردي متواضعًا بعض الشيء )