عيون الريان (مكتملة)
  • Reads 974,959
  • Votes 20,239
  • Parts 77
  • Reads 974,959
  • Votes 20,239
  • Parts 77
Complete, First published Jul 25, 2018
1 new part
كانت في حبها ملاكاً وأنا لم أكن افلاطوناً كي لا أحلم بها بين ذراعيَّ
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add عيون الريان (مكتملة) to your library and receive updates
or
#160حب
Content Guidelines
You may also like
دموع السماء by AlaaShaban9
24 parts Complete
(شكراً لكل حد عجبته الرواية او قرأها.... وطلب بس بفوتس / تصويت تقديراً للجهد المبذول فيها ، شكراً 😍 ) صدقني لن تستطيع النوم ... مهما حاولت .. حاولوا قبلك وها نحن نخبرك : عصابة عينيك لن تلغى ضوء الشموع من حولك .. ، لن تكبت لهيبها ستكون كوسط شبه شفاف ترى من خلفه كل شيء لكن مشوشًا.. جفنيك لن يكبتا طغيانها ايضًا لن ترى ملامح لكنك سترى ذاك الضى الأحمر يذكرك بما تحاول إخفائه .. تتمنى لو كنت أعمى ؟ سدادات الأذن تلك لن تمنحك الهدوء .. لن تستطيع ! أصواتهم ستخترقها وإن سددت اذنيك بالشمع .. لأنك للأسف لست أصم .. وإن كنت ... فأياديهم الممتدة إليك تهزك بكل حين لن تكل ولن تمل هي تريدك يقظًا ! لذا فحتى وإن كنت أصم فإنك تشعر بصراخهم ، وإن كنت اعمي فأنت تشعر بدمائهم المهدورة .. لذا تتمنى ان تكون مشلولًا أيضًا وسيظل بداخلك شعور خافت بما يحدث ... صدقني لن تستطيع النوم ! إلا إذا كنت ميتًا فحينها لن تخترق تلك الأشياء قوقعة موتك وثباتك الطويل بداخلك شيء يمنعك من تجاهل كل هذا ، السبيل الوحيد للنوم عدا الموت هو أن تقتل ذاك الشيء الذي يشعر بهم بداخلك ... وصدقني إما أن تقوم وتنهي تلك المشاكل كي تنام .. وحينها سترتاح حقًا ... أو تقتل ذاك الشيء تمامًا وحينها ستهلك .. . عاجلًا أم آجلًا ... " أتمنى لك نومًا مريحًا " دموع السماء آلاء شعبان
You may also like
Slide 1 of 10
شيء من رصيف الدم  cover
جلاب الهوى .. مكتملة.. اتحولت ورقي👌 واضاف عليها مشاهد و�تنقيح🥰🌹 cover
الحبُ.. أَوْس ©️ (الجزء الرابع - كامل - حصريًا) ✅ cover
دموع السماء cover
عشكتج  cover
بين عشية وضحاها - قصة قصيرة كاملة cover
فريده من نوعها  cover
وكان للحب بقية "كاملة+قيد التعديل اللغوي cover
جواد بلا فارس لـ (منى سلامة) cover
((عوْف الانتقــام))؛؛ للكاتبة إلهام رفعت  cover

شيء من رصيف الدم

39 parts Ongoing

هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام