STR || ما أريد قوله
  • Reads 134,397
  • Votes 13,167
  • Parts 159
  • Reads 134,397
  • Votes 13,167
  • Parts 159
Complete, First published Jul 28, 2018
و خذ الحكمة عن ألسنة القطط !
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add STR || ما أريد قوله to your library and receive updates
or
#128أدبنسائي
Content Guidelines
You may also like
طريقة تسميم الروايات لكتابها by ZENTGE
27 parts Complete
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة مرحبًا بك أيها الكاتب المتأمل في درب النجومية، كيف حالك وأحلامك؟ قد لا تكون الأضواء مسلطة عليك الآن، ولكنني أؤمن أن المستقبل يحمل لك بريقًا خاصًا، يتلألأ بأعمالك وفكرك. ولهذا السبب، أبعث إليك هذه النصيحة التي قد تكون همسة اليوم، لكنها قد تصبح صرخة وعي في الغد. إياك أن تترك قلمك ينساق خلف ما يخالف الدين أو يزلّ به إلى ما يجلب الذنوب؛ فإن الكلمة أمانة، وكل حرف تكتبه يُحسب عليك أو لك. وإن احتوت روايتك على ما يخالف القيم، فإن كل قارئ يستقي منها سيكون وزره في عنقك، والعكس صحيح؛ إذ قد تُصبح كلماتك نبعًا يفيض بالحسنات إن هدت قلوبًا أو ألهمت عقولًا. إن كنت تبحث عن مزيد من التعمق في هذا الأمر، فقد صغت تجربة ممتدة بين صفحات كتابي "طريقة تسميم الروايات لكتابها". ستجد فيه التفاصيل التي قد تشبع تساؤلاتك وتفتح أمامك آفاقًا أعمق لفهم هذا الطريق. ابقَ مستعدًا للعظمة، فإن النجوم لا تضيء السماء إلا بعد صبر طويل. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. و السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
You may also like
Slide 1 of 10
طريقة تسميم الروايات لكتابها cover
كيف تكتب رواية باستخدام طريقة الزهرة الثلجية ؟ cover
خوف cover
Nanohana boys مانجا~( القصص المصورة )  cover
فلسفة  cover
﴿فذكر﴾ cover
Haomen Qifu de chuntian امرأة مهجورة فى الربيع  cover
« 𝐅𝐫𝐢𝐞𝐧𝐝𝐬 𝐖𝐢𝐭𝐡 𝐁𝐞𝐧𝐢𝐟𝐢𝐭𝐬 » cover
أنتيخريستوس cover
كيف تصبح كاتبًا محترفًا؟ cover

طريقة تسميم الروايات لكتابها

27 parts Complete

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة مرحبًا بك أيها الكاتب المتأمل في درب النجومية، كيف حالك وأحلامك؟ قد لا تكون الأضواء مسلطة عليك الآن، ولكنني أؤمن أن المستقبل يحمل لك بريقًا خاصًا، يتلألأ بأعمالك وفكرك. ولهذا السبب، أبعث إليك هذه النصيحة التي قد تكون همسة اليوم، لكنها قد تصبح صرخة وعي في الغد. إياك أن تترك قلمك ينساق خلف ما يخالف الدين أو يزلّ به إلى ما يجلب الذنوب؛ فإن الكلمة أمانة، وكل حرف تكتبه يُحسب عليك أو لك. وإن احتوت روايتك على ما يخالف القيم، فإن كل قارئ يستقي منها سيكون وزره في عنقك، والعكس صحيح؛ إذ قد تُصبح كلماتك نبعًا يفيض بالحسنات إن هدت قلوبًا أو ألهمت عقولًا. إن كنت تبحث عن مزيد من التعمق في هذا الأمر، فقد صغت تجربة ممتدة بين صفحات كتابي "طريقة تسميم الروايات لكتابها". ستجد فيه التفاصيل التي قد تشبع تساؤلاتك وتفتح أمامك آفاقًا أعمق لفهم هذا الطريق. ابقَ مستعدًا للعظمة، فإن النجوم لا تضيء السماء إلا بعد صبر طويل. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. و السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة