Story cover for تخيلات BTS by lulukookie123
تخيلات BTS
  • Reads 69
  • Votes 3
  • Parts 1
  • Reads 69
  • Votes 3
  • Parts 1
Ongoing, First published Jul 29, 2018
BTS تخيلات عن اعضاء فرقة
All Rights Reserved
Sign up to add تخيلات BTS to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
52 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
تمرد عاشق  cover
منعطف خطر بقلم ملك إبراهيم  cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
ذنوب على طاولة الغفران  cover
عنقود محرم cover
طوفان الدُرة " ملحمة طوفان هزمهُ العشق"  cover
سر بين السطور  cover
الموروث نصل حاد cover
الامارة cover
عطر سارة  cover

تمرد عاشق

46 parts Complete

أَيُّهَا المُتمَرد علي عِشْقِي .. عُذْرًا فإنْ كُنْتَ ابنَ آدمِ فأنَا ابْنَةُ حَواء وإنْ كَانتْ شِيمَتُكَ التَّمَرُدُ .. فشِيمَتِي الكِبْرِيَاء إنْ كانَ عِشْقُكَ وَاقِعِي .. سَأَجْعَلُ عِشْقِي يَجْرِي بِالدِّمَاء فلاَ تَغْتَرُ بِقَلْبِ عُصْفُورٍ أَصَابَه سَهْمُ الهَويَ فَتنَاثَر أَشْلَاء إنْ كُنْتَ دَائِي فَمِنْ عُمْقِ جُرُوحِي صَنَعْتُ الدَّوَاء وأُسْقِطُ حُصُونَكَ وَقِنَاعِ غُرُورَك وأَمْنَحُ رُوحِي حَقَّ البَهَاء بِأَنْي أَنَا مَنْ عَلَّمْتُ المُتَمَرِدَ فُنُونَ الكِبْرِيَاء .... أَهْلًا بِكَ في ِ قَلْبِ عُصْفُورِكَ أَيُّهَا العُقَاب ‏ .... .... .... ....