حُزْنٌ ، أَلَمٌ؟؟
عَن أَي حُزْنٍ تَتَحَدَثُنْ؟
إِنْ كَانَ اِنْفِطَارَ قَلْبك المِسْكِينْ مِنْ قِبَلِ مُجَرَدِ شَخْصٍ أَطلَقْتِ عَلَيهِ لَقَبَ الحَبِيبِ...
إِذَنْ مَاذَا أَقُولُ عَنْ أَلَمِي و حُزْنِي؟
أَنَا مَنْ إِرْتَبَطَ قَدَرِي بِمَنْ يُحَرِرْنِي مِنْ هَذِهِ الخِزَانَةِ المَلْعُنَةِ ، أَنَا مَنْ تَوَجَبَ عَلَيَ أَن أُطيعَ سَيدِي، أَنَا الذِي سَاَتَحَرَرُ يَومَ تقَعُ سَيِدَتي فِي حُبِي، أَو يَومَ اَقُومُ بِقَتْلِها.
فَهَل سَأَجْعَلُ سَيِدَتِي تَقَعُ فِي حُبِي أم سأقُمُ بِقَتْلِها؟All Rights Reserved