لما الحياة تكرهني متي
سينتهي هذا ما قاله لنفسه.ذالك الفتي.
الجزاب مع كره القدرله الي انه يبتسم ومع نفسه يفرغ حزنه
الذي لايزول فهل لهاذ القدر القاسي أن يرحم
الدمع لا يفارق خدي، و الندم رفيق قلبي؛حتى أصبح الأمر أصعب من ذي قبل، أن تتخطى و تسامح و تنسى ليس بهين، و لكن لن أستطيع أن امضي قدمًا هكذا؛ لذا كان على الوقوف أمامك و انا بكامل قواي العقلية لأخبرك إننا جميلتين حتى إذا أفترقنا.