قصه تحكي واقعنه المرير وما الت اليه الطائفيه وكيف استطاعت ان تمزق بلادي التي كانت تشبه قوز قزح بالوانه الجميله فكل لون يرمز لمكون من مكوناته اما اليوم فكل مكان له لون وعلم لكن الحب لايعرف غير الحب لا يؤمن الا بالنفوس التي تسكن لبعضها ولا تفرق بين طائفه او جنس او عرق هذا ماجمع بين عصام ابن الغربيه ورقيه بنت الجنوب وما حدث بينهم ..............All Rights Reserved