Little part of me in you 《Z.M》 جزءٌ صغيرٌ مني بداخلكَ
  • Reads 15,066
  • Votes 784
  • Parts 8
Sign up to add Little part of me in you 《Z.M》 جزءٌ صغيرٌ مني بداخلكَ to your library and receive updates
or
#8zayn
Content Guidelines
You may also like
THE HILL by LOWRI69
9 parts Ongoing
ألا تستطيعين استيعاب الأمر؟" حاصر جسدي المرتجف بين ذراعيه وضرب بقبضته في الحائط. ارتجفت كل خلية في جسدي عند سماعِي لهذا الصوت شعرت بدموعي تملئ عيني "لقد سئمت من بكائك تقبلي حقيقة أنك لن تغادري أبدًا هذه هي حياتك الآن، معي". قال ذلك والغضب يملأ صوته بينما أدفع نفسي أكثر نحو الحائط. وكأنه سوف يحميني منه. أغمضت عيني و أدرت وجهي احاول اخفاء وجهي كم اتمني اختفائي انا الأن. بعد لحظات، شعرت بيده الخشنة تلامس خصري وبيده الأخري يلامس خدي. "انظري إليّ أورورا." كانت يده تمسك بفكي، وإبهامه يلعب بشفتي السفلية. أدير وجهي ليقابل خاصته أخفضت عيناي اناظر الأرض . أخفض نفسه إلى مستواي أشعر الأن بأنفاسه تضرب خدي بطريقة جعلتني أحبس انفاسي. "أنا أحبك كثيرًا أورورا. لكن عليك أن تعلمي... عليك أن تعلمي أنكِ لن تذهبي إلى أي مكان." أنت ملكي." بعد أن قال ذلك، أنزل يده الأخرى إلى خصري وجذبني اليه حتي ارتطم جسدي به أشعر الأن بكل مكان بجسده "جسدك بالكامل..، عقلك...، روحك... كلها ملكي." كل ما استطعت فعله في هذه الحظة هو الارتعاش بسبب لمساته والشعور بالألم المحبب اسفل معدتي. كيف يمكن لشخص أن يكون جميل إلى هذا الحد وأن يكون بهذه القسوة و البرود ايضا..!! ~آورورا شو ~تريستان بلاك
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
تورطنا مع عصابة مافيا cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
THE HILL cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
منتصف الليل cover
شيء من رصيف الدم  cover
عاصفة الهوى  cover
TOXIC cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

84 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.