رحمِةّ
  • Reads 1,056,067
  • Votes 866
  • Parts 1
  • Reads 1,056,067
  • Votes 866
  • Parts 1
Complete, First published Aug 07, 2018
Mature
آﻻب ، 

مو ضروري يكـونُ حبة لـبنته ، حب آبـويً ، 


هي بنتي ، وحبيبتي ، وطفلتي ، وحلمي ، 



"" بس بابا أني "" همست بخوف 

"اشش ، ﻻزم بابا اليوم يكونُ قاسي اكثر ، دلال بنتي زاد ، وگصت شعرها وكسرت گلمتي ورأحت لبست أسود وآني محرمة عليها "!!! 


 



،


باللهجة العراقية 

روأيتي من وحـي الخيال بالكامل ،
اي تشابة في الاحدآث فقط تهيآت لعقلك الباطني ،، 
ممنوع الاقتباس او نشرها دون أذني ، على مواقع،  توأصل الاجتماعية ، اللهم اني بلغت ..
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add رحمِةّ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
انا والمشوه  cover
بـين جدران قـسوتة cover
قرابين الوغئ  cover
شيء من رصيف الدم  cover
الأشيب  cover
عشق الظلام cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
احببت خاطفي cover
بـين دائرة الـحَطام cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

83 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.