الجوهر المفقود ؟! - rosy .. - Wattpad

Story cover for الجوهر المفقود ؟! by Amal_Albulushy

الجوهر المفقود ؟!

Reads 363
Votes 19
Parts 8

Reads 363
Votes 19
Parts 8

اثارة اكشن خيال دراما علمي غموض

بالرغم من كثرة تخبطات حياته و تذبذب حاله من حال الى حال ، هو يقاوم من اجل كبرياءه فقط !
يبدو هاديءً وغامض كالبحر في جوف الليل القاتم ؛ لكن هذا غير كاف اطلاقاً للحكم عليه بهذه السرعة ففي بعض الهادئين اشياء لاتهدأ ..
.........
"نعم ..نعم " اشعر بوجودها حولي ،ها انا اقترب شيءً فشيءً، سأُجرب لمسها !   

" تباً "  انها تبتعد اكثر كلما اقتربت ؛ ولكن سأحاول مجدداً .
" اوه لا "  ليست كما توقعت !
 سريعة ومراوغة، بمجرد فتح جنفيّ..
              تختفي !All Rights Reserved

اثارة اكشن خيال دراما علمي غموض

Table of contents

8 parts

Sign up to add الجوهر المفقود ؟! to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

لـعـنـة الـنـور والـظـلام by Debra_8

تلبدت السماء بالغيوم القاتمة، والهواء أصبح ثقيلاً كأنه يختنق من الشر المتصاعد. وقفت زيلدا في وسط الظلام، تحدق بحدة في تلك المخلوقات الغريبة، أجسادهم السوداء تتلوى وكأنها جزء من الظل نفسه، ووجوههم المشوّهة تحمل كوابيس لا تُطاق. شعرت بقلبها ينبض بقوة، لكنها لم تتراجع. قبضت على سيفها، وشدّت أصابعها حول مقبضه البارد، ثم همست لنفسها بثقة: 'حسنًا... لقد بدأت المعركة.'"

فارس من الماضي by eman_992

ظنت أنها هكذا تعيش الحياة، لم تكن تدري ان حياتها عبارة عن لعبة،لم يكن يديرها سوي أقرب الناس إليها، ليأتي هو ينتشلها من هذا الضياع ،ويعيدها إلي الحياة

"المختارة" by YA-KD-STAY

غابة انحرقت فيما مضى ... لم يجد علماء العالم اسباباً علمية لحدوث هذا الإحتراق ... مضت العقود لتأتي شابة تهوى الإستكشاف ... و تعرف سر هذه الغابة ... لتكون هذه الغابه نقطة تحولٍ لحياتها ... هي المختارة .

حين يسقط الصمت by Zoyadesigned

في عالمٍ يتقن طمس الأصوات، يخرج شاب من ظلال الماضي، حاملاً ذاكرةً تحرق الأكاذيب... ومطاردًا من شبحٍ كان يومًا صديقه. رواية نفسية درامية مشوّقة، تُحاكي الصراع بين الماضي والحقيقة، بين الصمت والنجاة. حين يسقط الصمت، لا يعود هناك مكان للهرب.

طريق المجد ( كاملة ) by Nour_Alden_galal

ولدي نصحتك لما صوتي اتنبــــــــــــح .... ما تخفش من جني و لا من شبـــــــــح .... و ان هب فيك عفريت قتيل إسألـــــــــه .... ما دافعش ليه عن نفسه يوم ما اندبح .... عجبي !!

همسات العدم. by Brahmia30

رواية نفسية غامضة عن إدراك الحقيقة والهروب منها. فتاة لاتعرف ذاتها. بائسة. امل سعادة تلاشى. ضائعة تلقا نفسها في دوامة من العوالم الغريبه المتشابكة. فتجد نفسها تبحث عن حقيقتها المجهولة. حيث كل عالم يعكس جزءً من ماضيها. مع صديقها الوحيد. 💀.

سباق الحب والانتقام للكاتبه sally jabbar by sallyjabbar91

والده قتل على يد مجهول وافترق عن والدته واخته وكان يضن انهما قتلا مع والده لكن ينقلب عالمه ويصدم عندما يعثر على والدته واخته صدفتا وتجبره والدته على الزواج من الفتاة الذي دبتها وهي ابنت صديق والده يرفض ولكن يوافق تحت شروط والدته فكيف ستكون الحياة مع المتعجرف الذي لا يبالي بشيئ وتلك البريئه الذي كل همها عملها وعائلتها الذي ربتها القصه من تئاليفي الاحداث والاسماء والشخصيات من الخيال لا احللل الاقتباس من رواياتي

عالقة مابين طبيباً وشرطي by novels_nlm

فتاه يتيمه لا تعرف شيء من حولها لا عن المشاكل التي تحدث من حولها ولا عن حادث اسرتها الذي بدا غريبا وان هنالك شخص يبحث عنها قد يكون مطارد او قاتل او حتى مهووس بها يريد خطفها هل ستعرف النجاه؟ او حتي من وراء كل هاذه المخططات الي تدور حولها؟ كنتُ دوماً ما اشعر بثقل ما في صدري ولاكن لم اتعب نفسي يوماً لمعرفه ماهو لانني ببساطه لم اكن اهتم لما يحدث لي من مخاطر او مشاكل كنتُ متساهله على صحتي ولم اعطها اي اهتمام حتى جاء اليوم الذي تمنيت فيه تلقي الاهتم وما تلقيته كان ليس الاهتمام فقط بل ما يسمى بل (هوس) قد لا تعيشوا قصتي ولاكني اراهن انكم سوف تشعرون بكل المشاعر الموجوده بها وسوف تعيشون كل لحظه وكل التفاصيل. تمنيتُ لو كان بحري السعيد.

" لعبة الأنتقام " by Somh1993

تذكر ان الحياة لعبه .. ان اردت السعاده فأستعد للمعركه ..وِضَع قاعدة لك.. لا تثق بأحد.. لان في كل قلب ابيض نقطة سوداء..

You may also like

Slide 1 of 9

لـعـنـة الـنـور والـظـلام cover

فارس من الماضي cover

"المختارة" cover

حين يسقط الصمت cover

طريق المجد ( كاملة ) cover

همسات العدم. cover

سباق الحب والانتقام للكاتبه sally jabbar cover

عالقة مابين طبيباً وشرطي cover

" لعبة الأنتقام " cover

لـعـنـة الـنـور والـظـلام

تلبدت السماء بالغيوم القاتمة، والهواء أصبح ثقيلاً كأنه يختنق من الشر المتصاعد. وقفت زيلدا في وسط الظلام، تحدق بحدة في تلك المخلوقات الغريبة، أجسادهم السوداء تتلوى وكأنها جزء من الظل نفسه، ووجوههم المشوّهة تحمل كوابيس لا تُطاق. شعرت بقلبها ينبض بقوة، لكنها لم تتراجع. قبضت على سيفها، وشدّت أصابعها حول مقبضه البارد، ثم همست لنفسها بثقة: 'حسنًا... لقد بدأت المعركة.'"