لمَا كتبتُ { ضَلَعٌَ أستَوى} بِحبرٍ راقَ حتى مالِ لونهُ فألتمس وجداني تلك الرعشة المستحوذة على جوارحي فبلغَ السنّ من راحتي ولم تكد تحجم عن البوحِ فكأنها روحٌ هائمة لاقت محبوبها ...All Rights Reserved