Story cover for ‏اغتصاب بالتراضي للكاتبه سرين عادل‏. by user94538295
‏اغتصاب بالتراضي للكاتبه سرين عادل‏.
  • WpView
    Reads 557,785
  • WpVote
    Votes 14,381
  • WpPart
    Parts 32
  • WpView
    Reads 557,785
  • WpVote
    Votes 14,381
  • WpPart
    Parts 32
Complete, First published Aug 12, 2018
خرجت من صالة الرقص تنهج بشدة اسرعت علي الغرفة وتناولت حبة من دوائها وهي تضغط بكفها علي موضع قلبها.. يا الهي كيف اتحمل هذا الالم! 
بينما هو كان ينفخ بضيق شديد يلعن الزمن الذي وضعها امامه.. لم هو! 
وعندما دخل بيته حتي صدم بها.. اتسعت عينيه..كيف هذا! 
هل هي ام اخري؟! 
ولاكن كيف هذا الشبه! ان كانت اخري!!!
All Rights Reserved
Sign up to add ‏اغتصاب بالتراضي للكاتبه سرين عادل‏. to your library and receive updates
or
#22اتفاق
Content Guidelines
You may also like
رُكام by Noor-18Aedn
4 parts Ongoing
في يوما شتوي ماطر، الساعه الثالثه فجرا، كان نائم على سرير المستشفى، والدته نائمه على الارضيه البارده بقرب سريره، لم تستطع النوم طوال يومان وقد غفت عيناها في هذه الدقائق، حيث وقف الموت امام ابنها المبتسم له، استيقضت على صوت شهقه، فزعت ضانةً ان ابنها اختنق اثناء نومه، لكن لم يكن هكذا، كانت تلك شهقه الموت، الشهقه الاخيره التي سحبها، الشهقه التي اخذت روحه، وتركت ذالك الجسد الصغير هامدا على السرير، نظرت له وكان مغمض العينين ووجه مشرق، ابتسمت وربتت على شعره قليلا، توقفت يدها عندما شعرت بان شيئا ما غلط، تنفست بصعوبه وتلمست وجهه حركته قليلا، لم يستجب! لم يبستم او يضحك لها كما يفعل عادة، خرجت صرخاتها متقطعه ونهارت على الارض باكيه، كان الموت جيدا له وكانت تعرف هذا، لكنها لم تكن مستعده لفراقه، كانت مستعده تخدمه طول سنين حياتها، ولكن ليس فراقه، اختلط صوت نحيبها العالي مع الامطار الغزيره خارج النافذه، ربما حتى السماء حزينه لفراق أماً لأبنها.
فلك (مكتملة) by asmaaelabasiry
30 parts Complete
قفزت فجأة لتتخصر بيديها ترفع احدى حاجبيها بعدم رضى ... وضع اخر و تصرف مفاجيء سيودي به الى الهلاك .... حقا لا يدري ما يحدث له فلك : لا بقى مانا مش هفضل على عمايا كده ... اقولك الدكتور قالك ايه ... الدكتور قال انى كويسة و عقلي ده اللى بتتريق عليه يوزن بلد .... و بعدين مين دي اللى زنانة ... و الله محدش قالك تخطفني مرة من المستشفى لبيتك و مرة تانية من بيتك لهنا ثم انحنت نحوه بإغراء تعمدته بتلك الفترة .. تحاول الفوز بقلبه فإن كان على حق و لا علاقة سابقة تربطهم ببعضهم البعض اذن ستنشأ واحدة اعمق و امتن لذا .. فليستعد لما هو قادم ...... وها قد لاحظت بداية تأثره فلك : الا اذا كنت بقى ...... ابتلع ريقه بتوتر و زاغت عيناه بحيره و ضياع ليهتف شهاب : كنت ايه ؟؟ ابتسمت بٱنتصار لتعتدل بوقفتها فجأة تتجاهل حديثه لتغير مجرى الحديث فلك : و شغلك بقى هتعمل ايه فيه ؟؟ طالعها بدهشة و قد هاله ما تفعله به ... تسيطر عليه بطريقة غريبة لكنه اقنع نفسه انه سحرها الانثوي الخاص و انه كان ليتأثر بأي انثي اخرى على نفس القدر من الجمال لذا حاول تمالك نفسه ليجاريها بحديثها و ينتهي من ثرثتها تلك
اغتصاب بالاتفاق by fatama11
29 parts Complete
اقتباس سيف..ممكن افهم ايه اللى قلته ده مش اتفقنا ننكر ليه عملت كده خالد..ههههه لان انا عاوز كده بصراحه عجبتنى ومش هوصلها غير بطريقتى وليد..عايز اعرف ايه اخر تهورك ده هتضيعنا معاك فوق بقى عقلك فين خالد..اهدى انت وهو ابويا هيجى مع المحامى بكره وهتكلم معاه اهدوا نورا وصلت هى واسر ودخلت اوضتها ونامت من التعب بسبب المواجهه الجايه واسر قعد يفكر فى طريقه تمنع نورا من الذهاب لمكان الحادثه وقرر يتكلم معاها الصبح لقى هند داخله عنه وقامت طالعه نايمه معاه ع السرير ونامت فى حضنه تانى يوم الصبح اسر لقى نورا فى اوضة المكتب بتقرا فى كتاب وراح قعد ع كرسى اسر..هتقدرى ع تنفيذ كلام الضابط هنروح بعد يومين لو هتتعبى نلغى الموضوع نورا كان معاها ورقه وقلم وكتبت..انا خايفه هو بيعمل معايا ليه كده انا اذيته فى ايه اسر..انتى مغلطتيش انتى بتطالبى بحقك فى وقت الكل بيخاف انتى قويه مش ضعيفه رأيكم أنزلها ولا لأ #اغتصاب_بالاتفاق
You may also like
Slide 1 of 10
رُكام cover
ألفت عيناكِ  cover
عشق على وتر الإنتقام [ مـكـتملة ]  cover
فلك (مكتملة) cover
الحب الصامت(مكتمله) cover
ذاكرة العشق  " مكتملة "   cover
ثمرة خطيئتي cover
الضابط والمغتصبه cover
اغتصاب بالاتفاق cover
أحببتك حتى الضياع cover

رُكام

4 parts Ongoing

في يوما شتوي ماطر، الساعه الثالثه فجرا، كان نائم على سرير المستشفى، والدته نائمه على الارضيه البارده بقرب سريره، لم تستطع النوم طوال يومان وقد غفت عيناها في هذه الدقائق، حيث وقف الموت امام ابنها المبتسم له، استيقضت على صوت شهقه، فزعت ضانةً ان ابنها اختنق اثناء نومه، لكن لم يكن هكذا، كانت تلك شهقه الموت، الشهقه الاخيره التي سحبها، الشهقه التي اخذت روحه، وتركت ذالك الجسد الصغير هامدا على السرير، نظرت له وكان مغمض العينين ووجه مشرق، ابتسمت وربتت على شعره قليلا، توقفت يدها عندما شعرت بان شيئا ما غلط، تنفست بصعوبه وتلمست وجهه حركته قليلا، لم يستجب! لم يبستم او يضحك لها كما يفعل عادة، خرجت صرخاتها متقطعه ونهارت على الارض باكيه، كان الموت جيدا له وكانت تعرف هذا، لكنها لم تكن مستعده لفراقه، كانت مستعده تخدمه طول سنين حياتها، ولكن ليس فراقه، اختلط صوت نحيبها العالي مع الامطار الغزيره خارج النافذه، ربما حتى السماء حزينه لفراق أماً لأبنها.