أحببتك وكنت لي الأمان حتى وقف القدر كسد منيع رافضاً إستمرار حكايتنا أحببتك بصدق وودت أن تكون أمام ناظري وبجانبي دائماً فعملتُ على جمعك بصديقتي كنت متشابهاً كثيراً معها لكنها كانت الهواء وأنت النار ، كُنتما لا تُحبان رؤية بعضكما البعض كُنتما تفتعلان المشاكل أينما كُنتما لم أكن أعلم أن النيران يمكنها أن تتحد مع الهواء وتُشعل نيران الحب وأكون أنا السبب أنا من أحببتك ولازلتُ أُكِنَ لك بالمشاعر زوَجْتُكَ بنفسي زَوَجْتُك صديقتي .....All Rights Reserved