Ashley||اشلي
  • Reads 535
  • Votes 6
  • Parts 1
  • Reads 535
  • Votes 6
  • Parts 1
Complete, First published Aug 14, 2018
"انها تخدعك صدقني "قلت له ببكاء بينما انا انظر له على امل ان يصدقني " اشلي ابتعدي عن حياتي وارحلي لا اريد رؤيتك مجددا" قال ببرود.

"حسنا كما تريد سارحل ولن تراني مجددا اعدك " قلت له وانا امسح دموعي لا اريد ان ابدو ضعيفة امامه مجددا "ذلك سيسعدني حقا" قال ببرود وذهب من امامي .

(الرواية تم نقلها لحساب اخر وغيرت الاسماء وطريقة السرد) 
@bjimin333
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add Ashley||اشلي to your library and receive updates
or
#354عشوائي
Content Guidelines
You may also like
Night war by _111XOP_
2 parts Ongoing
لاَ أدرِي لمَا تعترينِي رغبةً فِي الإبتعادِ كلمَا إقتربتْ ، و لمَ أفضِل الفراغَ علَى الإزدحامِ وفرديةِ الأعدادِ علَى زوجيتِها ، فأبيتُ يومِي لوحْدي ومعِي خيباتِي الثلاثْ وأحزانِي الخمسْ ، فأجسدُ معانِي الوحدةٕ فِي كلِ شيءْ ، و كأننِي الوحدةَ نفسهَا ، أشبهَها وتشبهنِي ، أشبهَها فِي المعانِي وتشبهنِي فِي الخصائصَ ، فأنَا الوحيدةُ التِي لمْ يطلقْ عليهِا أبواهَا ذلكَ فِي شهادةِ الميلادِ ، و لكنْ بشهادةِ الواقعِ أنَا وحيدةٌ وصفاً وإسماً ، الكلُ يصفُ حالتِي بدقةٍ وإحكامٍ ، فأنَا باللغةِ جملةٌ إعتراضيةٌ لاَ! محلَ لهَا منَ الإعربِ ، و بأعرافِ الذاكرةِ ذكرَى منسيةٌ لاَ وجودَ لهَا ، وبقوانينِ الفيزياءِ قطبٌ موجبٌ تحيطُ بهَا أقطابٌ موجبةٌ ، والأقطابُ المتشابهةُ لاَ تتجاذبُ ولاَ تلتقِي أبداً ... . . . هذهِ أنَا وهذهِ قصتِي بكلِ بساطةٍ ، وهذهِ ألاَمي بكلِ تعقيد ٍ.. • • • • • • • مرحباً بكِ آغريس فِي آكاديميةِ أگلس ، آكاديميةٌ عريقةٌ لجميعِ العشائرِ ، تألقِي ، أظهرِي مواهبكِ ، إلمعِي بينَ النجومِ ، قاتلِي و حاربِي من أجل مكانكِ ، الجميعُ مهددٌ بالإنقراضْ ، كونِي ملكةً علَى عرشكْ ، لكنْ حذارِي العروشُ مهددةٌ بالإنزياحِ ... . . . . . النسخة الثانٍية من سلسلةِ آرض الخريفْ ..
You may also like
Slide 1 of 10
Night war cover
هيَ التي علمتني كيف اعشقُها cover
معدام الـفهد  cover
معلمي cover
خواطر فراشة بين الازهار  cover
الشيكولاتة التي غيرت حياتي cover
انا الأبيض cover
'SHORT STORY' الْـبُـحَـيّـرَةَ  cover
انتريست ¹/⁹ cover
رؤيا،𝒅𝒓𝒆𝒂𝒎.موقفه.  cover

Night war

2 parts Ongoing

لاَ أدرِي لمَا تعترينِي رغبةً فِي الإبتعادِ كلمَا إقتربتْ ، و لمَ أفضِل الفراغَ علَى الإزدحامِ وفرديةِ الأعدادِ علَى زوجيتِها ، فأبيتُ يومِي لوحْدي ومعِي خيباتِي الثلاثْ وأحزانِي الخمسْ ، فأجسدُ معانِي الوحدةٕ فِي كلِ شيءْ ، و كأننِي الوحدةَ نفسهَا ، أشبهَها وتشبهنِي ، أشبهَها فِي المعانِي وتشبهنِي فِي الخصائصَ ، فأنَا الوحيدةُ التِي لمْ يطلقْ عليهِا أبواهَا ذلكَ فِي شهادةِ الميلادِ ، و لكنْ بشهادةِ الواقعِ أنَا وحيدةٌ وصفاً وإسماً ، الكلُ يصفُ حالتِي بدقةٍ وإحكامٍ ، فأنَا باللغةِ جملةٌ إعتراضيةٌ لاَ! محلَ لهَا منَ الإعربِ ، و بأعرافِ الذاكرةِ ذكرَى منسيةٌ لاَ وجودَ لهَا ، وبقوانينِ الفيزياءِ قطبٌ موجبٌ تحيطُ بهَا أقطابٌ موجبةٌ ، والأقطابُ المتشابهةُ لاَ تتجاذبُ ولاَ تلتقِي أبداً ... . . . هذهِ أنَا وهذهِ قصتِي بكلِ بساطةٍ ، وهذهِ ألاَمي بكلِ تعقيد ٍ.. • • • • • • • مرحباً بكِ آغريس فِي آكاديميةِ أگلس ، آكاديميةٌ عريقةٌ لجميعِ العشائرِ ، تألقِي ، أظهرِي مواهبكِ ، إلمعِي بينَ النجومِ ، قاتلِي و حاربِي من أجل مكانكِ ، الجميعُ مهددٌ بالإنقراضْ ، كونِي ملكةً علَى عرشكْ ، لكنْ حذارِي العروشُ مهددةٌ بالإنزياحِ ... . . . . . النسخة الثانٍية من سلسلةِ آرض الخريفْ ..