هربت من الموت اختبأت تحت جناح هوية مزيفة وأغمضت عينيها لتسشعر دفء بلدها الأم طافت كل أزقة الحياة حتى سالت الدماء من قدميها عاشت كونها لاجئة حتى أتى هو لتعقد في النهاية زواجا كاذبا مع روح مجهولة طاهرة كان اللون الوحيد الذي يغزو العتمة التي عاشت فيها مع كل قطرة تلامس الارض كانت امنياتها منحصرة فقط بلقاءه ماذا إن كان بجوارها منذ البداية؟ جونغكوك آثينا ⚠⚠تحذير هذه الرواية تحتوى على مشاهد للبالغين من عنف و مشاهد دموية 🔞🔞 ممنوع النسخ أو الاقتباس...بدون إذن كل حقوق النسخ أو الطباعة محفوظة ©