حتى لو مت اريد ان اعيش "تايكوك "
  • Reads 317
  • Votes 16
  • Parts 2
  • Reads 317
  • Votes 16
  • Parts 2
Ongoing, First published Aug 15, 2018
انهما صديقان ارادا العيش معا و تمضية حياتهما معا و لكن الاقدار فرقتهما يغادر جونكوك الحياة تاركا وراءه كيم تايونغ وحيدا تائها في هذا العالم القاسي 
و لكن شيءا ما يحدث لتايونغ بعد فراقه لعزيزه يجعله يعيش اسوء كوابيسه 
هل هذا انت جونكوكي ؟ 
ارجوك لا تتركني مجددا !
All Rights Reserved
Sign up to add حتى لو مت اريد ان اعيش quot;تايكوك quot; to your library and receive updates
or
#865army
Content Guidelines
You may also like
إنني أتعفنَ رُعباً by gjldhf
33 parts Ongoing
يقول فان جوخ: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي يصنعه العقل بنا ؟ إنه يفقد الاشياء بهجتها ويقودنا الي الكتابه. وأنا اقول: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي تصنعه كوابيسي بي؟كل احلامي وكوابيسي تقودني نحو الكآبه والجنون! إنني أتعفنَ رُعباً وخوفاً وهلعاً لو لا ريشتي وألواني هذه ،أعيد بها خلق كوابيسي من جديد علي الواح الكانفس البيضاء حتي تخرج من باطن عقلي وتستقر علي لوحه بيضاء. ماذا أصنع ؟ أريد أن ابتكر خطوطاً وألواناً جديد غير تلك التي تتعثر بها حياتي كل يوم... كل ألاوان والرسومات لها بريق بشع ومخيف ومرعب وكثيب في عقلي ،وهل هي هكذا في الطبيعه؟ أم أن عقلي مريض؟ دائماً اتسأل: هل كل رسام كئيب ؟ أم كل كئيب رسام رغم أننا نمارس أجمل موهبه زرعت علي الأرض لكن لمَ ينتهي المطاف دائماً بنا نحو التعاسه؟ عني أنا لا أعرف هل أبتكر فناً جديداً ؟ هل ارسم عالماً وخطوطاً وألواناً جديده؟ أم هل اتجهت إلي طريق الفن لكن أرمي بكوابيسي علي أشخاص آخرين ؟ أم هل أصنع وحشاً جديداً ؟! وحوشاً تعزو هذا العالم ،وحوشاً مخلوقه من كوابيسي وأصبحت في لوحات فنيه..... ماريا.....
You may also like
Slide 1 of 10
سفاح الازقه  cover
أزقة الموت cover
إحتجاز العُقول cover
«  فيك من عيِن لمها  و من عنق لفرس  » cover
القرابين السبع cover
المضاجعة 🔞 cover
المدرس الخصوصي cover
يخدمن�ي ميت cover
اجرام الليالي cover
إنني أتعفنَ رُعباً cover

سفاح الازقه

20 parts Complete

فتحت عيني على مصراعيهما بعد نزول الخبر علي كالصاعقة! دقات قلبي تتسارع وصداعي يتزايد، لم تكن صدمتي في أن تم انتدابي لتحقيق خارج الرياض.... بل لانتدابي في تلك القضية بالذات... القضية التي هزت الطائف بل المملكة بأسرها! سفاح غامض يقتل الأطفال في سن المدرسة بطريقة متسلسلة لغرض خفي. نكتشف في آخر الرواية من هو و ما غرضه. المؤلف : عثمان عابد