لما أحببتك! لا تسألني لما أحببتك فأنا لا أدري كل ما أتذكره أنني رأيتك فجأة فشد انتباهي شعرك كثيرا الذي عشقته بشدة أعجبت بك لكنني لم أكن أريد أن تعرف ذلك و لحسن الحظ و ليس لسوءه ان عيناي فضحتني يوما بعد يوم اعتدت على رأيتك فلقد كان ينتابني ملل غريب لا أعرف سببه عندما لا أراك رغم أنني لم أكن أعرف حتى إسمك .........All Rights Reserved