"يا ليت الزمن يرجع للوراء قليلا لكنت الآن جالسة و اكبر همومي ما هو لون احمر الشفاه الذي يلائم فستاني لكي يعجب بي من احب"
"و يا ليت السعادة تشترى بالمال لكنت ٱقتنيت أطنان من ترياقها الشافي لجروح الحزن ولكن هيهات لا تجري الرياح بما لا تشتهي السفن " حياة مراهقة ذات التاسعه عشر تعمل لعصابة تجعل القلوب تنبض كأنها تسابق رياح ع اتية لعاصفة هوجاء و صوته كقرع طبول العيد و اسمها يبعث الرعب في كيان من تسلل لمسمعه . و كل ما يحدث جراء غريب يزور كوابيسها كل ليلة منذ اغتيال والديها و تحمل مسئولية اخوها ،و ذالك الرجل الغامض يزورها كل ليلة أو كما تناديه هي صاحب الرداء الاسود.
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية