"يا ليت الزمن يرجع للوراء قليلا لكنت الآن جالسة و اكبر همومي ما هو لون احمر الشفاه الذي يلائم فستاني لكي يعجب بي من احب"
"و يا ليت السعادة تشترى بالمال لكنت ٱقتنيت أطنان من ترياقها الشافي لجروح الحزن ولكن هيهات لا تجري الرياح بما لا تشتهي السفن " حياة مراهقة ذات التاسعه عشر تعمل لعصابة تجعل القلوب تنبض ك أنها تسابق رياح عاتية لعاصفة هوجاء و صوته كقرع طبول العيد و اسمها يبعث الرعب في كيان من تسلل لمسمعه . و كل ما يحدث جراء غريب يزور كوابيسها كل ليلة منذ اغتيال والديها و تحمل مسئولية اخوها ،و ذالك الرجل الغامض يزورها كل ليلة أو كما تناديه هي صاحب الرداء الاسود.