هجير الشتاء
  • Reads 179,226
  • Votes 8,538
  • Parts 32
  • Reads 179,226
  • Votes 8,538
  • Parts 32
Ongoing, First published Aug 17, 2018
قصه منقوله 
للكاتبه الشقراء ( قمر كانون )
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add هجير الشتاء to your library and receive updates
or
#5الشتاء
Content Guidelines
You may also like
حمائم تخشى الطيران  by FFATEMA__
16 parts Ongoing
كان يا ما كان من سالف العصر والزمان أروي لكم حكاية المكان او اللامكان لشيـهانة تركت وكر الذئـاب فرت هاربة الى السَـعِير لتقـع في حُـجر الأَرقَـط لـم تسمع منـه سوى بعض الهَـرِيـر كتمت انفاسها المضطربة ، لمست شفاهها المتجردة ، حملت على ظهرها حـزن الافئدة وعلى اطراف اصابعها وقفـت والـى باب السَـعِير بكل سُـرعة أتجهت ليحدث فجأة ما لم يكن بالحسـبان وزَّمـخَـرَة الأَرقَـط أخترقـت حـاجز الآذان اوه! ياللتيه أيقـظت من كان في الـهُـجُود ليـنزل بها انواع الإضطهاد حتى ترمـي له حبـال الأمـان فيجرها نحو ابواب الطغيان هوَ وحش ثائر ليس أمام الحب بخاسر يأبي التراجع ، والى وسط السَعير هو لـبطلتنا قد رمى وأذا به على وجهه قد اُلقى فـهل يا تُـرى سيجد في سَـعِيرها الجنة ام الى الهلاك قـد ...؟ نادت من ارض السَعير قـد ماذا؟ ها هوَ للرب صلى وعلى الأرض نفسه القى سجد للذي خلقه ونيران الحقد أطفى حتى عاد بعدها طاهرً مُطهرا .. بقلمي#فاطمة_العبادي
You may also like
Slide 1 of 10
حمائم تخشى الطيران  cover
سكس cover
ذنوب على قيد الغفران cover
عشق الحور  cover
لأجلها cover
صهباء الطنايا cover
نعيمي وجحيمها cover
قصه هديل للكبار 🔞 cover
القديمة تحلى  cover
كل ما يخص بين قلبها وعينيها كبرياء  cover

حمائم تخشى الطيران

16 parts Ongoing

كان يا ما كان من سالف العصر والزمان أروي لكم حكاية المكان او اللامكان لشيـهانة تركت وكر الذئـاب فرت هاربة الى السَـعِير لتقـع في حُـجر الأَرقَـط لـم تسمع منـه سوى بعض الهَـرِيـر كتمت انفاسها المضطربة ، لمست شفاهها المتجردة ، حملت على ظهرها حـزن الافئدة وعلى اطراف اصابعها وقفـت والـى باب السَـعِير بكل سُـرعة أتجهت ليحدث فجأة ما لم يكن بالحسـبان وزَّمـخَـرَة الأَرقَـط أخترقـت حـاجز الآذان اوه! ياللتيه أيقـظت من كان في الـهُـجُود ليـنزل بها انواع الإضطهاد حتى ترمـي له حبـال الأمـان فيجرها نحو ابواب الطغيان هوَ وحش ثائر ليس أمام الحب بخاسر يأبي التراجع ، والى وسط السَعير هو لـبطلتنا قد رمى وأذا به على وجهه قد اُلقى فـهل يا تُـرى سيجد في سَـعِيرها الجنة ام الى الهلاك قـد ...؟ نادت من ارض السَعير قـد ماذا؟ ها هوَ للرب صلى وعلى الأرض نفسه القى سجد للذي خلقه ونيران الحقد أطفى حتى عاد بعدها طاهرً مُطهرا .. بقلمي#فاطمة_العبادي