وهم الاقدار ج١
  • Reads 62,503
  • Votes 3,568
  • Parts 31
  • Reads 62,503
  • Votes 3,568
  • Parts 31
Ongoing, First published Aug 17, 2018
وهم الاقدار
 بقلمي جوري 
احنا البشر مثل لعبة مزينة بخيوط والقدر يتلاعب بينا يحركنا مثل ميريد. 
احيانا نوقع انفسنا باوهام ونصدك اوهامنه هذي الي زينها القدر النا بالالوان الزاهية الي تجذب انظارنا وتوكعنا بالفخ
تدرون اشبه الاقدار بعنكبوت يبني بيتة كفخ يوكع بيه فريسته ويقترب ببطأ حتى يلتهمها .
احنا فرائس هاي الاقدار 
جان هذا اخر ما كالتة الهام وهي تمسك ايد بنتها قبل لا تغمض عينها الى الابد برحلة لاعودة منها رحلت وتركت جنات تجابه الاقدار وهو يحيط بيها بخيوط عنكبوت
All Rights Reserved
Sign up to add وهم الاقدار ج١ to your library and receive updates
or
#64جنان
Content Guidelines
You may also like
خطايا بريئة (مُكتملة) by mirakarim6
56 parts Ongoing
صرخـ ت حتى شعرت بتمـ زق أحبالها الصوتية، دفعـ ته، سبـ ته، خدشـ ت وجهـ ه بأظافرها كي يبتعد ولكن كل دفاعـ تها بائت بالفشل، مـ زق بلوزتها كاشـ ف عن نحـ رها البض ثم بكل جـ وع ظل يدنـ ـسها بقبُلاته القاسـ ية دون اي رحمة وكأنه أسد جائـ ع وهي وليمته الأخيرة، زئر بقوة عندما حاولت التمـ لص منه ليقـ بض على يدها ويضـ عها فوق رأسها ويضـ غط أكثر بجـ سده عليها، حركت رأسها متقززة من انفاسه التي لفحتها وتوسلت بِضعف مخالف لشخصيتها: - لأ..... لأ....ابوس ايدك بلاش رفع عينه القاتمة لها التي يحتلها حمرة الغـ ضب وصـ رخ بنبرة أرعـ بتها وأثبتت لها كونه ليس سوي بالمرة: - عايزاني أسيبك علشان تروحيله ده على جثـ تي... نفت برأسها بِهستيرية ودمعاتها الحـ ارقة تأبى الصمود أكثر ك حال جـ سدها، مما جعل ملامحه تتوحـ ش أكثر و يزمـ جر صار خًا بِشـ ر قـ اتل: - كدااااااابة...وعلشان كده هخليكِ متنفعيش ليه ولا أي راجل غيره ... تاريخ انتهاء النشر 7\5\2022
You may also like
Slide 1 of 10
خطايا بريئة (مُكتملة) cover
فصليه الضابط هشام 🔞🔞 cover
آلـ غضب  cover
قلبي صار في �حبك فراشة وغدى في صدك رماد  cover
صهباء الطنايا cover
حان الوصال  cover
الفراشة الذهبية cover
دمار ال كسار "الوارثين" cover
قصص سكس عراقية cover
قدري الاسود cover

خطايا بريئة (مُكتملة)

56 parts Ongoing

صرخـ ت حتى شعرت بتمـ زق أحبالها الصوتية، دفعـ ته، سبـ ته، خدشـ ت وجهـ ه بأظافرها كي يبتعد ولكن كل دفاعـ تها بائت بالفشل، مـ زق بلوزتها كاشـ ف عن نحـ رها البض ثم بكل جـ وع ظل يدنـ ـسها بقبُلاته القاسـ ية دون اي رحمة وكأنه أسد جائـ ع وهي وليمته الأخيرة، زئر بقوة عندما حاولت التمـ لص منه ليقـ بض على يدها ويضـ عها فوق رأسها ويضـ غط أكثر بجـ سده عليها، حركت رأسها متقززة من انفاسه التي لفحتها وتوسلت بِضعف مخالف لشخصيتها: - لأ..... لأ....ابوس ايدك بلاش رفع عينه القاتمة لها التي يحتلها حمرة الغـ ضب وصـ رخ بنبرة أرعـ بتها وأثبتت لها كونه ليس سوي بالمرة: - عايزاني أسيبك علشان تروحيله ده على جثـ تي... نفت برأسها بِهستيرية ودمعاتها الحـ ارقة تأبى الصمود أكثر ك حال جـ سدها، مما جعل ملامحه تتوحـ ش أكثر و يزمـ جر صار خًا بِشـ ر قـ اتل: - كدااااااابة...وعلشان كده هخليكِ متنفعيش ليه ولا أي راجل غيره ... تاريخ انتهاء النشر 7\5\2022