( الملخص )
مدلعة، فكر سيمون ب الأمريكية الحسناء عندما وجدها ترقص ك المجانين في غرفة، كانت فريدة من نوعها لها نظرية مختلفة عنه و طريقة مخاطبة تحتاج إلى الأدب، و لابد أن الدها المليادير يتهاون معها كثيرا، و فضل عدم التقرب منها لانها ليست نمطه المفضل من الاناث و عندما طلب والدها خدمة عمر ب المحافظة عليها في بيته بسبب شقاوتها ، وجد نفسه في مصيدة أخري، ف لديه ثلاث أطفال خارج عن سيطرته في البيت و ان اتت هذه المدلعة ف عليه وداع السلام، و لكن سامنثا لم تكن حسب توقعاته، لديها مفاهيمها الخاصة، انه قوي البنية و حسن المظهر، طاغ الرجولة و تبحث عن رجل لا يتطابق مواصفاته مع مواصفات هذا الرجل الجذاب، ذبذب قلبها رغم عنها و تسبب في تأرج النار في كيانها. حين اقترب منها ليقبلها كادت تصرخ أمام دقات قلبها الهائمة، أهامت به عشقا دون رغبتها؟و لكن كيف و هي تحاول تجنب مثل هذا النوع من الرجال؟
تتشابك أقدارنا ...
سواء قبلنا بها أم رفضناها .. فهي حق وعلينا التسليم
هل أسلمك حصوني وقلاعي وأنت من فرضت عليا الخضوع والإذلال
فلتكن حربا درعي فيها كب ريائي ودرعك فيها قسوتك
ولنري ياعزيزي أي الدروع أصلب وأيهما أرق ..