العيد حزين2
  • Reads 13
  • Votes 0
  • Parts 1
  • Reads 13
  • Votes 0
  • Parts 1
Ongoing, First published Aug 21, 2018
ضاع كل ايامي في الغربه وضع كل الفرح مني بعد.انا داهمتني الغربة وصبحت في زمان الحزن ياصباح ابسألك عن احباب وغالين ياتر ى كيف العيد معاهم من بعدي وكيف انا ولعيد ياصباح انا ماني من الناس القصين ولاكن زمان قصى وفرض حوكمه عليا وصبحت اسير الاحزان بعد غياب وآلم وفراق وشوق يقتلني بكل ساعات لاعاد لي فراح من بعد الغربة يكفي يازمان تعذيبي فآنا انسان ومن الجنسيه اليمنيه اعطيك بطاقه تعريفيه وكفى محاكمتي انا لاذنب لي في ماتفع لبي وتحاكمني بشوقك والم فراق فأن في نهايه انسان لا يتحمل كل احكام ظلمك ايها زمان ضاع كل مافينا من افراح وياليت بس ارتاح
All Rights Reserved
Sign up to add العيد حزين2 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
43 parts Ongoing
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
You may also like
Slide 1 of 10
ياغايتي ومطلبي واصدق شعور cover
أجمعينا يا شوارع المحبه لاخر لقانا cover
سادِين آل سُلطان cover
راجس  cover
لوحَ الظلام  cover
الاشوس cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
لك يا ذا الجمال اليوسفي  cover
اولاد الحكم  cover
ياظلام للمجرمين ونور لحياتي  cover

ياغايتي ومطلبي واصدق شعور

53 parts Complete

الكاتبه جمان /🇸🇦 رابع كتاباتي ، الروايه تجمع بين الخيال وواقع نعيشه