كنتُ أنظر له برعب بينما هو لم يُزل تلك الإبتسامه المخيفه من على وجهه. "من أنت؟مالذي تريده مني؟هيا إبتعد عني؟" أردت أن أصرخ لكن شعرت أنني فقدت صوتي أمام عينيه السوداء المشعه، أشعر بنفس الخوف الذي شعرت به في الحلم و حتى أكبر منه. "اوه إزابيلا ألا تعرفِني؟ ألم يخبرك حارسك الغبي عني؟أو كان يريد حمايتك من دون أن یخبرك ٲﻱ شيء؟" اخرج الكلمات بنبرة هادئة متعمقًا بعيني. بقيتُ صامته، ملتصقه بالجدار بخوف ليضحك بشكل هستيري. "ياإلهي لا أصدق هذا، كل هذه القوه وأنتِ ترتجفين كفأره صغيره بين يدي، يبدو أن الأحمق لم يخبرك أي شيء" مع كل كلمه يقترب أكثر...... ................................... قصة خوارق و هجائن😊ملیئە بالحماس و مغامرە😁 بتمنى تعجبكم🤩 لطفاً لا أحبذ النقل ٲو النسخ من دون موافقتي🙂 بدأت 9-1-2019 إنتهت9-7-2019All Rights Reserved