سامي شاب عاش ضروف صعبة في بلده منذ طفولته ومع ان اباه كان على قيد الحياة الا انه كثير السكر وقليل الانفاق على اسرته وذلك ما اضطر سامي للعمل في عديد الاعمال الى جانب الدراسة الى حين حصوله على منحة للدراسة في باريس بجامعة الدراسات التجارية. يتعرف سامي في باريس على ساندرا و الحاج احمد ويعمل في اوقات فراغه في مطعم هذا الاخير ويقع في حب ساندرا دون ان يبوح بحبه. بعد سنوات عديدة في باريس يبوح بحبه فتصارحه ساندرا بانها ليست بنت الحاج احمد و انها بنت مليونير مصري كان عايش في فرنسا. و من هنا تنتطلق مغامرة سامي من اجل حبه ومن اجل مبادئه التي تربى عليها.