استيقض من ضحكات الخاطف الهستيرية ، مكبلة باصفاد من حديد من كل اطرافي و شريط لاصق على فمي . افتح عيني مع وجع في راسي لاجد نفسي في غرفة يملؤها الضوء الاحمر . لم استوعب بعد ما يجري ، تعود الي الذكريات .لاصعق من الدهشة !!!! الغرفة الحمراء !!! انها تلك التي يرتكب فيها المجرمون من الدارك ويب شتى انواع التعذيب !!! هل يعقل !! ! يقترب مني ببطئ و قناع اسود على رأسه ، يقرأ اول تعليق لكي ينفذ ما يطلب منه ...................... الرواية فيها غموض و رعب و من نوع هكر ملاحظة هامة :هذه الرواية ستعطيك مفهوم آخر عن المرضى النفسيين و مريضي الاكتآب اذا كنت اصغر من 15انصح بعدم المشاهدةAll Rights Reserved