في يوم من ايام هوجرتس الممطره استيقظ هاري وكان لديه حلم غريب يراوده فذهب الى رون ولكن رون كان في سبات عميق فتح هاري باب غرفته وخرج يمشي في الممرات فسمع صوت صراخ بدأ يتبع الصوت كان الصوت خارج المدرسه في الغابه المحرمه فأخذ العصا وخرج وبدأ بالمشي حتى وصل الى باب عندما اقترب ذهب الصوت ابتعد رجع اقترب ذهب استغرب هاري فتح الباب فوجد صندوق عندما فتحه سمع صوت سنيب فقل الصندوق ورجع الى فراشه كان هاري طوال الليل وهو يفكر ماذا داخل ومن اين خرج صوت سنيب لماذا عندما اقترب يذهب الصوت وعندما ابتعد يرجع نام هاري وعندما استيقظ ايقظ رون وخرجو للبحث عن هرمايني فوجدوها ذهبوا الى الغابه المحرمه تفاجئ هاري ان الباب ليس موجود استغرب هاري فنظر الى السماء فوجد الباب معلق استغرب استخدمت هرمايني العصا لإنزال الباب فدخلو اليه فتحت هرمايني الصندوق فتفاجئت انه يوجد بداخله خريطه تشبه خريطه جورج وفريد التقطها هاري فبدأو بتتبع الإشارات فوجدو دريكو مالفوي يحمل بيده الخريطه الاساسيه فغضب رون حرق مالفوي الخريطه فغضبت هيرمايني فحولته الى صرصور فضحك الجميع الى دريكو...😂
في قلب صراع عائلي معقّد ومشحون بالأسرار والمشاعر المتناقضة، تقف العلاقة بين فارس ويوسف كأعمدة متشابكة، تحمل أعباء الماضي وآلام الحاضر.
فارس، الرجل القوي والبارد الذي خذلته الحياة وأفقدته الثقة بكل من حوله، يُجبر على مواجهة حقيقة أنه يشارك أخاه الأصغر يوسف برباط الدم. لكن هذا الرباط ليس كافيًا ليبني جسرًا بين القلوب المكسورة.
يوسف، الشاب الذي يتم خذلانه من اقرب الناس إليه ،يجد في فارس أخًا كان يظن أنه الأمان الذي افتقده. لكن ما يبدأ بأمل وحنين يتحول إلى ألم وخيبة.
هذه قصة عن العائلة، الخيانة، الأمل، والمواجهة مع الذات. إنها رحلة لاكتشاف ما يعنيه أن تكون أخًا، رغم كل شيء ،عن الحاجة إلى مواجهة الماضي لتحقيق السلام، متسائلة: هل يمكن للجراح أن تُشفى أم أن آثارها ستظل عالقة للأبد!؟.