خصرها يتمايل عمدا ليسقط رجولتي تحت اقدامهانهديها يهتزان باريحيةليتحكما بتسارع انتصاب رجوليتي مؤخرتها تقدم دعوة ملكية ليدي كي تصفعها ...: انتهى كل شيء .. حتى الشياطين ستقرف من دماء عذريتكي ....: ماذا هل رجوليتك تصرخ شوقا لي ... احسست بتصلب شيء تحتي ... هو يتعرق .. ...:حقا احب فتحتكي اكثر لانها دائما مبللة لي .. عندما تتسخ الاجسام فمن السهل ازالة القذارة لكن عندما يتعلق الامر بالروح ،فهي كيان غير قابل للتطهير الا بعد حرب موحشة بين العقل والجسد ،وفقط القليلون من يجتازو هذه المجزرة لكنها تخلف اثار لا يمكن ان تزال فقط لتذكر الشخص بما حصل وتنبئه بما سيحصل لكن لابد من الفصل بين حالتين اساسيتين ،عندما يتعلق الامر بتلطيخ الروح فهناك : التائبون: وهم الذين وصلت القذارة لجوهر ارواحهم فصرخت تطالب حقها في النقاء والطهارة ،هم استوعبو تلك الحفرة العميقة السوداء المليئة بالقذارة لذا عملوا على انقاذ ما تبقى من كيانهم (الروح) اما النوع الثاني فهم المستمتعون : هم الذين يستمتعون بصراخ وعذاب ارواحهم ،اقفلوا جميع ابواب الطهارة لا عذاب الضمير ولا حتى التأنيب ينفع هم باعوا ارواحهم الى الشيطان الذي رمى بها الى قعر الجحيم السابع ساروي عليك قصة تشمل الطرفين (التائبون/المستمتعون) لهذه القصة ليس هناك مظلومون فقط الظالم