إنها لم تخطء ، لقد كان هناك رجل في الصالون ". وشعرت "ستيفاني " بالدم يتجمد في عروقها ، ولم يكن امامها اي اختيار ... فقبضت على عصا الهوكي الغليظة وسارت على اطراف اصابعها وهوت بالعصا على جمجمة الدخيل .. وترنح هذا الاخير وسقط على الارض. وسمعت صرخة عند عتبة الباب - "ستيفاني" .. ماذا فعلت " يا إلهي "رود" ! لحقت "ستيفاني " باختها إلى جانب الجريح. كان الرجل المطروح ارضا من اكثر الرجال الذين راتهم وسامة وجاذبية .All Rights Reserved