نقطه ومن اول السطر
  • Reads 10,833
  • Votes 580
  • Parts 12
Sign up to add نقطه ومن اول السطر to your library and receive updates
or
#212إثاره
Content Guidelines
You may also like
الشرير يريد فقط أن يرتاح by TkKo0254
73 parts Ongoing
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا
You may also like
Slide 1 of 9
أنتى_حور_ عينى   cover
القدر  cover
حب ودموع cover
طفله و الضابط  cover
شريرة العصر الفيكتوري  cover
The majestic man  cover
مطلوب عانس cover
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
لأنها امي cover

أنتى_حور_ عينى

53 parts Complete

لماذا فعلت بي هذا ، لما جعلتني أرى وجهك الآخر ؟! ذاك الوجه الجحيمي و ذلك القلب الذي لا يعرف الرحمه ؟ تلقت الخذلان من اقرب الناس لها.. تلقتها من أحب شخص لها والأقرب إلى قلبهااا... ومن ثم فقدت الامل من كل شيء حتي التقت به...فأصبح عوض الله لها عن كل ما حدث.. لها من خذلان... _حبك بالنسبة لي مثل السحر بل تعويذة قوية المفعول تملكتني و سيطرت علي وجعلتني لا أفكر إلا بك، بك انت وحدك ، و اريدك أن تعلم أنك بداية الأشياء الجميلة في قلبي، وأنت نورٌ لقلبي وفرحٌ لعيوني.... #انتى_حور _عينى بقلمي/ اسراء مرزوق