تالين فتاة بارعة الجمال و الأخلاق فجأتها الحياة بصدمات عديدة جعلتها تموت و هي على قيد الحياة ، ومن تلك الصدمات وفاة أهلها بحادث سيارة و هي طفلة ، سفر حبيبها لواء بسبب العمل و معاملة بنت عمتها جنى السيئة ... قامت أميّة نصّار بمهمّة تربية تالين و هي عمتها .... و لكن كم من الحنان والحب هي محتاجة ، هل الحب يمحي الحزن التي عاشتهُ تالين و يعوّض لها نقص الحنان الذي انحرمت منه منذ طفولتها ؟ لواء شلهوب ... أول حب بحياة تالين ذلك الشاب عوض النقص المرير ولكن كم من الحزن الذي عاشته في غيابه
قصة جميلة تبرهن كيف تكون الحياة صعبة بدون وجود الأهل
و الوجع الذي يعيشه الانسان عند الخيانه ..
هذه القصة خياليه لكن تعكس صورة مهمه ...هناك أشخاص تموت وهي على قيد الحياة ..و هناك أشخاص تموت و تدفن و صوتها و حنانها مازال حي.... أرجو الأستمتاع بقرأتها ...ولكم جزيل الشكر ..