رأيتك واعجبت بك واحبتتك من كل قلبي ولكنك خنتني وجرحتني وانا ذهبت ولاكني لا ادري ان التقيت بك مره اخرى ماذا سافعل؟ ولكن هل املك الحظ لكي اقابلك مرة اخرى
واعود لحبك و اثق بك من جديد؟
لم يكن رجل عاديّ يعقد صفقة زواج مدبّر .. كان رجُل يعيش في ظلال ذكرياته الموجعة و لا نية له في التخلّص منها ..
رجلٌ لا يهتمّ حتى لنفسه و كل ما يهمّه أن يحين أجله ليلحق بزوجته ..
إذا ..
ماذا لو كان يعيش على حدود الظلام ؟ .. هل سيزوره النور يوما ؟ ..
" أقول عنكِ ناقصة عقل .. لكنّ حضوركِ يذهب عقلي .."
" جميلة جدا .. جميلة للحدّ الذي يصيب العينين بالعمى .."
رواية : على حدود الظلام ( الجزء الثالث و الأخير من سلسلة الجزائر ) ..