كان يا ما كان علي شاطئ البحر يحكي ان كانت هناك قطة شديدة الجمال و صاحبها رجل عجوز يتبعها في كل مكان، و في يوم من الايام ليلا، كان تتمشى القطة كعادتها ليلا فسمعت اصوات عالية كانها غناء فل ما اقتربت رأت ما لم تراه عين ولم تسمع به اذن رات بستان كله ازهار من كل الاشكال و الالوان ترقص و تتمايل باغصانها و تغني و تتغير الوانها و أشكالها لانه كان بستان مسحورAll Rights Reserved