Story cover for اغتصابrape《الجزء الأول 》(مكتمل) by user987417099880
اغتصابrape《الجزء الأول 》(مكتمل)
  • WpView
    Reads 126,519
  • WpVote
    Votes 5,600
  • WpPart
    Parts 15
  • WpView
    Reads 126,519
  • WpVote
    Votes 5,600
  • WpPart
    Parts 15
Ongoing, First published Sep 08, 2018
في مصنع مهجورعندما تتعالى صرخات طفلة تبلغ 16 على يد اغتصاب تشانيول الثمل الذي كان يظن أنها حبيبته الخاءنة . ماذا حدث لها بعد سنتين.. كيف اصبحت بعد سنتين فتاة بعمر السابعة 

اغتصاب ... تشانيول..

أتمنى الدعم و قرأه ممتعه.
All Rights Reserved
Sign up to add اغتصابrape《الجزء الأول 》(مكتمل) to your library and receive updates
or
#766تشانيول
Content Guidelines
You may also like
 الحب السري التام: الزوجة الجديدة السيئة لطيفة بعض الشيء  by user59116962
125 parts Complete
تعليقات "هذا الرجل ، ما مدى ثقل ذوقه ، وما زال قادرًا على تناول الطعام؟" استيقظت ، نظرت إلى انعكاسها في المرآة ، وشعرها المتفجر ، والوشم ، ووجه يشبه الشيطان. انظر إليها لأكثر من ثانية وستحصل على عيون حارة (ستنزف عيناك - وتبدو أيضًا قبيحة جدًا). قبل أن تولد من جديد ، كانت تحب شخصًا آخر ، عازمة على الهروب ، وبعد أن أقامت علاقات معه ، كانت تكرهه بشدة. بعد ولادتها من جديد ، نظرت إلى الجمال على السرير ، وفكرت بجدية ، الشخص الذي ترك ظله في الماضي ، على ما يبدو ينبغي أن يكون هو؟ في حياتها الماضية ، كان عقلها مشوشًا. حاولت التخلص من الزوج الجميل المذهل الذي لم تكن تريده ، ووقع ضحية لرجال الخبث ونساء رخيصات ، وغسل دماغها صديقتها الأكثر ثقة. في النهاية ، وجدت أشخاصًا متمردين وأصدقاء يهجرون (منعزلين ووحيدين). في هذا العمر يجب أن يسلم كل الأشرار الذين يخططون ويشتاقون إلى طلاقها. آسف ولكن ذكاء هذه السيدة الصغيرة على المحك! الحالة مكتملة أنا حبيت اكملة لأن ممكملية
You may also like
Slide 1 of 7
الملاك الحزين cover
الماضي || The Past  cover
الضا�بط والمغتصبه cover
اغتصاب الجزء الثاني《 مكتمله》  rape cover
💖عشق الفهد 💖 ( مكتمله) بقلم اميرة عايش cover
خفايا الانتقام  cover
 الحب السري التام: الزوجة الجديدة السيئة لطيفة بعض الشيء  cover

الملاك الحزين

26 parts Ongoing Mature

🖤 "يمكن القلم يتعب.. ويمكن الروح تتكسر وسط الحكاية.. بس نظرة دعم منكم تكفيني عشان أقوم وأكمل لحد النهاية. استنّوا الجاي.. وسيبولي رأيكم في تعليق، يمكن كلمتكم تبقى السبب إني أكمل ❤️" قصة عن أحداث واقعية ومن وحي الخيال.. لطفلة عاشت مئة عام وهي لسه في سن الـ 17! من كتر بشاعة المواقف، عمرها الحقيقي ضاع.. لحد دلوقتي حتى هي ما تعرفوش. ملاك: (بصوت مرتعش) عشان خَطري.. أنا بخاف من الضلمة، متضرّبـ...ـنيش..! وطن: (بعصبية مكتومة) مشفتش من غضبي غير عيونها وهي بتغمّض فجأة.. وجسمها يهوّي على الأرض، فاقدة للوعي..! ملاك هتقلب لموازين وتخلي وطن يركع ليها دعم ووكمنت متنسوش قدرو تعبي