حب متبادل 💞(متوقف حاليًا )
  • Reads 868
  • Votes 61
  • Parts 2
  • Reads 868
  • Votes 61
  • Parts 2
Ongoing, First published Sep 12, 2018
القصه تبدا عند4 شباب كل شخص لديه حب من طرف وحد ولكن هل يمكن أن يتغير هذه الحب المألم إلى شي أكبر من هذا أو أنه سوف تتغير مجره الامور؟؟؟


(ملاحظة )هم فرقة موسيقية bts??

الموضوع كله انهم يحبون كل من هو يحب شخص آخر غيرهم المهم راح تتعرفون علي البعض منهوم في الرواية اوك باي احبكوم أتمنى في أحد يدعمني عشان اقدر اكتب الرواية لاني مبتدأ في هذا المجال وبس??احبببببكوم


ملاحظة مهم الرواية شاذ يعني (شاب يحب شاب )ومنحرف جدا جدآ ??  لي مايحب يقراء لايقراءة اخلي المسؤليه.
All Rights Reserved
Sign up to add حب متبادل 💞(متوقف حاليًا ) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
12 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
Secret Benefits cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover
أنا وأسمري  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
الامارة cover
الموروث نصل حاد cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
عشق أولاد الذوات cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

97 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.