Story cover for  دائما بخير ( KHR ☆) by user87491218
دائما بخير ( KHR ☆)
  • WpView
    Reads 517
  • WpVote
    Votes 36
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 517
  • WpVote
    Votes 36
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Sep 13, 2018
دائما بخير حتى في حال التلاشي والذبول او في غمره الأسى انني ذالك الذي يعرف جيدا كيف ينجو لكثره ما اعتاد الوقوف وحيدا دون يد او حائط
All Rights Reserved
Sign up to add دائما بخير ( KHR ☆) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
احفاد السيد : الثار by oo_ll13
64 parts Ongoing
كَانُوا ضِيَاءَ الدَّارِ، إِخْوَةَ وِفَاقِ فِي ظِلِّ سَيِّدِهِمْ، بِأَعْذَبِ مِيثَاقِ "أَحْفَادُ سَيِّدِنَا" كَالنَّجْمِ قَدْ سَطَعُوا لَمْ يَعْرِفُوا غَدْرَ الزَّمَانِ، حِينَ وَدَعُوا حَتَّى أَتَى "الثَّأْرُ" اللَّعِينُ بِبَغْضَةِ كَالسَّيْفِ يَقْطَعُ، يَفْتَرِسُ لَحْظَةَ مِنْ أَرْضِ غَدْرٍ قَدْ تَفَجَّرَتْ نَارُ فَأَضَاعَتِ الأَخَوَيْنِ وَهَاجَتِ الأَثْوَارُ وَالْأُخْتُ فِي قَيْدِ السَّبَايَا بَاتَتْ رُوحٌ تَمُوتُ وَفِي الدُّمُوعِ عَاشَتْ يَا لَلْمَآسِي! ضَاعَ الدَّمُ وَضَاعَ النُّور وَانْهَارَ بَيْتُ الحُبِّ، فِي جَوْفِ مَقْبُورْ هِيَ رِوَايَةُ الدَّمْعِ وَالْجُرْحِ القَدِيمِ كَيفَ الثَّأْرُ يَقْتُلُ كُلَّ شَيْءٍ كَرِيمِ وَكَيْفَ الْأَحِبةُ يُصْبِحُونَ "ضَحَايَا" يَبْكُونَ مَنْ رَحَلُوا... وَيَبْكُونَ مَنْ بَقَايَا ______________________★______________________ لا احلل ولا اقبل باخذ الرواية او نقلها بأي شكل من الاشكال البداية :- ﴿ 1 _ 3 _ 2025 يوم السبت المُصادف الأول من شهر رمضان الكريم سنة 1446 ه‍ــ الساعة 40 : 5 عصراً ﴾
You may also like
Slide 1 of 10
عشق عائلة ا�لجزار cover
إلا وأنا معاك  cover
نقطة أنهيار  cover
يومها بين ايديني والغلا عادي ويوم قفت تفجر حبها فيني..! cover
احفاد السيد : الثار cover
حق المظلوم 4 (2) cover
« من وسط قسوتهم جيت لي وطن » cover
ليت الليالي من جابت الذكرى تعيدها بالحدث  cover
ضلك في قلبي  cover
ما هزني و حرك جيوشي الا النجلاء cover

عشق عائلة الجزار

58 parts Ongoing

لم يكن الحب يوما في حياة سلطان...حتي جاءت شمس. رجل اعتاد أن يخفي حنانه خلف قسوته،وفتاه بريئه بعفويتها تشعل قلبه من جديد.بين الضحك والدموع ،يولد عشق يتحدي فارق العمر...فهل يكتب له البقاء؟