مغارة الأربعين حرامي
  • Reads 10,979
  • Votes 1,607
  • Parts 46
  • Reads 10,979
  • Votes 1,607
  • Parts 46
Complete, First published Sep 14, 2018
[مكتملة]
{الكتاب الثاني من ثلاثية ليالي شهرزاد}

ثلاث سنين مرت منذ رفع الحظر عن السحر.
تغيرت بعض الأمور في السلطنة، وبدأ البعض حياتهم من جديد.
ولكن... هناك من لم يكتفِ برفع الحظر، بل طمع في أشياء أكبر.
علي بابا- حارس السلطان خالد الشخصي- ينطلق في مهمة لاستعادة أداة سحرية مسروقة، لكن سرعان ما يجد نفسه متوغلاً في شيء أكبر مما توقع...

(القصة تتكون من أربعين فصلًا فقط، الباقي مجرد ثرثرة "^^)
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add مغارة الأربعين حرامي to your library and receive updates
or
#76ليالي
Content Guidelines
You may also like
أمل by FatimaManaour
13 parts Complete
إنني أتجرع كل يوم ألماً جديداً مُختلفاً عن الآخر والجُرعات أصبحت مؤلمة ..وكثيرة علي قلبي المُنهك وعقلي الممتلئ بالأحداث ..وكأنني ورقة بالية ألقاها أحدهم بإهمال بعد أن كتب بها كلاماً جميلاً مُنسقاً..إنهم يتخلون دائماً ولن يصمد معي غير نفسي ..نفسي البائسة،إنني أحاول بشتى الطرق انتشال نفسي من الإنتحار العقلي ..إنني أفكر وأسرح بلا جدوى .. لا يدرون كم يُعاني المرء الوحدة وكيف يكون الألم المُتراكم كالأوساخ المُتراكمة التي يصعب تنظيفها ..كيف أساعد نفسي..إنني لا أكره زيد لكن الأحداث التي جمعتني به جعلتني أُريد أن أقتصه من حياتي..بألا يكون فيها ..اليوم الذي بدأت فيه ألامي هو اليوم الذي قابلت فيه الشخص الأول زيد..وبعدها توالت الصدمات..كُنت سأكون بخير ربما لو أن الخالة سعاد كانت ما تزال علي قيد الحياة..إنها أيضاً ضمتني مرات ومرات أنا أشتاق لأن يضمني أحدهم ..أن ألجأ وتخر قواي علي أحدٍ ما وابكي دون سؤاله ما أسباب بكائك..إنني تائهة ولا أحد يُمسك بيدي ويدلني ..وأنا امنع كل من يُمسكني!..هل سيستمر حالي هكذا..أم اسمي سيكون له أثر في حياتي تلك..الإسم الذي أطلقته أمي علي أمل..!
آليخاندريا - Alexanderia by Wierdghosthaha
29 parts Ongoing
في زمنِ الأمراء والقصور فُتح كتاب يكشفُ عن خبايا العائلة الملكية وأسرارها الملفقة أسفل الكذب والخداع. ابنة خائن البلاد تأخذُ منصب الكيرالين وتتقدمُ لتُعينَ لوردًا بينما تتحكم بالآخرين بخيوطٍ وهمية. أرضُ القتل والهلاكِ جمعت نفاق نبلاء ودماء مجرمين، فتلطخ صبيٌ ولأجلِ أختهِ استمر بعيث الفساد. شبحُ الموت تنقل خاطفًا الأرواحَ بحربٍ كشفت أسرارًا من الجحيم، ولوثت المملكة التي لُقبت بالنعيم، فدُقَّ الناقوس ورفعت الأعلام، تهتفُ بأن الغائبَ عاد، وأنّ صاحب التاج ما عادَ يُفرق بينَه وبينَ مَجنون.. ما ذلكَ الزمنُ الذّي عاشُوا فِيه؟ تصنيفات الرواية: فانتازيا ثقيلة، خيال تاريخي، نفسي، غموض، حركة، مأساة، رومانسية، برومانس، وومانس. حجم الفصول: من 3000 كلمة إلى 15000 كلمة. الحالة: متوقفة مؤقتًا. التنزيل: غير منتظم. بدأ النشر في: 1/1/2024 - الساعة: 1:01 انتهى النشر في: ... العمر الأفضل لقراءة الرواية +15 نظرًا لاحتوائها على مشاهد عنيفة. ©الرواية نتيجة عملي وجهدي الشخصي فلا أسمح بالسرقة أو الاقتباس. _________ شكر خاص لمصمّمي اللوغو ورسامة الغلاف، الأخيرة وعائلتها تحت القصف في غزة، فنسألُ الله أن يرزقهم الحماية والعافية وكل الأمة الإسلامية في حروبها الشرسة، لا تنسوا الدعاء لإخواننا الأحياء والأموات، لعلّ الله يج
آراء مُتسلطة by MaramSalah0
49 parts Ongoing
مَنْ أنا؟ لَرُبما تسألت سَيْدي عَنْ مَاذا أكون؟ باختصارٍ سَيْدي، أنا صوتُ صِياح كُل طَالِبٍ أو مُرَاهِقٍ مصري أو مصريةٍ، أنا الصوتُ المُهَمَّش غير المَسْمُوع. أنا الأفكَار والآراء التي يُهمِلها الكُل بِحُجّة صُغر السِنْ. أنا دائمًا المَنسِي وَسَط الجَميع. أنا الأكثْر مَللًا في أحادِيثي. أنا المُتَعلِق بأشياءٍ لَمْ يَعُدّ لها أَثرًا. أنا غير المهم في حياةِ الآخرين حتّى في حَياتي. باختصارٍ انا أكثر كائنٍ بائِسٍ لا يَعرِف المَغزى مِنْ حَيْاتِهِ وإلى أنْ أَعرِف ما رأيك أنْ تُرافقني سَيْدي؟ ضَعّ يَدّك فِي يَدّي لَرُبَما أشعُر أننّي مهمٌ فِي حَيْاتِك سَيْدي. تَجَوّل فِي أفكَاري التي لَرُبَمَا اِخْتَلَفت عَنْهَا، إنْ لم يَعْجبك المَكان لا تَسُبّني تَنَاقِش بِاحترامٍ أو إرحَل بِهدوءٍ. أختَر أكثر مكانٍ مُريحٍ وأجلِس فِيهِ ولا تَنْسَى إحضَار مَشُروبَك المُفَضَّلْ لَرُبَمْا تَطُول الجَلسَة. بَدَأت فِي: 1/5/2021
You may also like
Slide 1 of 10
أمل cover
أنتَ مرآتك✓ cover
✓ | بقلمي الشّاعرِ cover
شريرة العصر الفيكتوري  cover
آليخاندريا - Alexanderia cover
دماء هايدرا cover
رواية ولاد تسعة  cover
آراء مُتسلطة cover
الرحالة cover
متحف العناوين cover

أمل

13 parts Complete

إنني أتجرع كل يوم ألماً جديداً مُختلفاً عن الآخر والجُرعات أصبحت مؤلمة ..وكثيرة علي قلبي المُنهك وعقلي الممتلئ بالأحداث ..وكأنني ورقة بالية ألقاها أحدهم بإهمال بعد أن كتب بها كلاماً جميلاً مُنسقاً..إنهم يتخلون دائماً ولن يصمد معي غير نفسي ..نفسي البائسة،إنني أحاول بشتى الطرق انتشال نفسي من الإنتحار العقلي ..إنني أفكر وأسرح بلا جدوى .. لا يدرون كم يُعاني المرء الوحدة وكيف يكون الألم المُتراكم كالأوساخ المُتراكمة التي يصعب تنظيفها ..كيف أساعد نفسي..إنني لا أكره زيد لكن الأحداث التي جمعتني به جعلتني أُريد أن أقتصه من حياتي..بألا يكون فيها ..اليوم الذي بدأت فيه ألامي هو اليوم الذي قابلت فيه الشخص الأول زيد..وبعدها توالت الصدمات..كُنت سأكون بخير ربما لو أن الخالة سعاد كانت ما تزال علي قيد الحياة..إنها أيضاً ضمتني مرات ومرات أنا أشتاق لأن يضمني أحدهم ..أن ألجأ وتخر قواي علي أحدٍ ما وابكي دون سؤاله ما أسباب بكائك..إنني تائهة ولا أحد يُمسك بيدي ويدلني ..وأنا امنع كل من يُمسكني!..هل سيستمر حالي هكذا..أم اسمي سيكون له أثر في حياتي تلك..الإسم الذي أطلقته أمي علي أمل..!