وقف سيارته في إحدى الحارات الصغيره ، ناظر الأطفال اللي يلعبون الكوره وسط الحارة بإشمئزاز مشى لأحد البيوت ووقف وهو يدق الباب شبه المتكسر بسخريه على حالهم فتحت له بنت في عمر الزهور شعرها طيح على وجههاAll Rights Reserved
21 parts