الموءوده
  • Reads 99,166
  • Votes 5,393
  • Parts 24
  • Reads 99,166
  • Votes 5,393
  • Parts 24
Complete, First published Sep 19, 2018
قصه منقوله
للكاتبه نازك البور

☆ الــــــمــــــوءودة ☆
الـــكــاتــبــة : #نـــازك_الــبــور ✎

قصة واقعية لـ " امــل " فتاة عراقية تبلغ من العمر 14 عاما .. طالبة ثالث متوسط

تعيش مع ابيها و امها و اخ واحد فقط و اختان .. 

ماذا ستشهد امل في مرحلة نضوجها و توديعها للطفولة ...؟؟

و كيف هي فترة البلوغ مابعد العشرين عاما من عمرها ..؟
All Rights Reserved
Sign up to add الموءوده to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
افلا_تغفري by kingfofo
14 parts Complete
#افلا_تغفري المقدمة افلا تغفري لسنين الهجر والتمرد لسنين عصتني قبل ان تعصيك. لسنين طويله ومتعبه بلا طيف وجهك وعينيك كانت تجمع والدي اثرت بنفسي واقسمت ان لن اخذل امي مره اخرى بي فقد خذلت من والدي قبلي دمرتني العلاقه البارده بينهما ودفعت ثمنها يوم بيوم لحضه بالف ومازلت ادفعه انتفمت مني الايام مرارا وعشت بحياة ليست ب حياتي الا ان الجسد لي هذا لست انا ولا هذه التي قربي هي انتِ كلما يجمعني بنفسي ذلك الجسد العديم المشاعر تلك الخطوات التي صدرت من قدماي وخطوتها امام دموعك وركبت بها مع عروسي وانا احترق قبل قلبك ساعديني واكرهيني واتركيني --- وهل للامر بيدي من حيله لهذا اليوم اشعر بتلك الرهبه التي صابتني عند اعترافك بالحب بعصبيتك المرعبه ابتسمت باكيه ياله من خليط موجع دموع الضحك كيف لي ان اهب جسد كتبت اسمك عليه بمعصم يدي بسكين نار وانا بغير عالم كيف لي ان انسى اهتمامك وخوفك علي يامن تقسم عينيك بوعد قديم اثر بنفسي كنت اخ واب وعاشق متمرد اقسم انني كنت ارى بعينيك الحب الخائف واردد عسى ان يكون احساسي خاطيء كنت اعلم انك تبتعد يوما ما كنت اعلم بانانيتك لكن لم اتقبل الاحساس المحطم لنفسي انت لي وانتهى الموضوع وكل ما حدث انك زففت امامي بفرحه من امك واخواتك وصدمه من اقراني وصديقاتي قوم تلوم بي
You may also like
Slide 1 of 10
عطر سارة  cover
YOUR MINE.  cover
WHO ARE YOU |مٓن أنت cover
ليتني لم اراك cover
افلا_تغفري cover
غلطه عمر cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
عيون قمر cover
موجوعة يا أُمي cover
شاءت الاقدار cover

عطر سارة

28 parts Ongoing

فتاة جميلة وجمالها بكل أسف أكبر سبب بحزنها ، وبكل كل ما حدث معها ها هي الآن بين يديه هو وهذه أكبر كارثة