أسوء شعور قد تعيشه هو أن تسلب منك نفسك، و تغدو ملكا لرغبة قوية تكمن في أعماق قلبك، تحديدا بالركن و الزاوية السوداء منه، فتعيش مسلوب الحرية و سجين مشاعرك و أفكارك السوداوية. لكن، ماذا لو جاءك خبر باقتراب نهايتك؟ ليس على طريقة واحدة بل اثنتين؟ فأيهما ستسلمها روحك؟All Rights Reserved
1 part