روح من عسجد
  • Membaca 159
  • Suara 17
  • Bagian 2
  • Membaca 159
  • Suara 17
  • Bagian 2
Lengkap, Awal publikasi Sep 19, 2018
من الافضل قراءتها كاملة.
Seluruh Hak Cipta Dilindungi Undang-Undang
Daftar untuk menambahkan روح من عسجد ke perpustakaan Anda dan menerima pembaruan
atau
#23ابوة
Panduan Muatan
anda mungkin juga menyukai
مملكة سفيد " أول الآثمين" oleh AnaZilzail
59 Bagian Lengkap
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆
anda mungkin juga menyukai
Slide 1 of 10
|| ضغن الهرماس || cover
والله لو حولي من الناس مليون محد يلد العين والقلب غيرك cover
احببت من لا يبالي cover
papa wolf and the puppy (2) cover
ثأرهم وبنات المسيحية cover
وضاقت الأرض بي cover
أحفاد الشيخ خليل cover
مــلاذ قلـبي الـمـرعب cover
مملكة سفيد " أول الآثمين" cover
ارض الخناجر cover

|| ضغن الهرماس ||

61 Bagian Lengkap

‏كـ الحرباء داهيةٌ في الذكاء نكدية في بعض الأوقات حنونة دائمًا ومثل عود كبريتٍ سريعةُ الاشتعال هـي مثل جيش احتلال مثل لُغم موثوق مثل قضية اغتيال هـي شرِسة قوية و عنيدة و بداخلها ألفُ فكرة و جِدال تجمعت بها كُل الخِصال وجعلت للقوة عنـوان لهبت نار الأنتقام فـي قلبها وكان ســلاحها كيـدها واثبتت وصف سقراط بها: "امرأة مثـل الشجرة المسمومة التي يكون ظاهرها جميلاً، لكن الطيور تموت عندما تأكل منها" -بـ قلمي الكاتبة "سارة الحـسن"