وقعت الملائكة ضحية بين مخالب الشياطين الغادرة , بعد أعوام طويلة من التآلف والسلام ,
وفي ظل هذه الظروف وُلدت الهجين "أمنية" ,
ستعيش أمنية في عالم البشر "منفى الملائكة" دون الشياطين !
..
تجربة جديدة قد تكون الفرصة لنهضة جديدة من التغيير في حياتي .
..
أتقبل إنتقاداتكم بكل رحابة صدر ,
كن خفيف الظل , حذر في إنتقاء كلماتك + إبتسم وأنت تكتب لي تعليقك لعل إبتسامتك تصلني مع تعليقك !
(ملاحظه لا أقصد بالدين اي سوء هذا كله خيالي ولا يمت للملائكه ولا الشياطين بصله ابدا)
..
حسابي في الأنستقرام : ياريت لو أي أحد يضيفني من ألواتباد يصرح بذلك في الأنستا لأنني بأكون في قمة السعادة أكيد ..
A18_22roob_1
..
قراءة ممتعه للجميع ..
حياتي عبارة عن سر بحد ذاتها
كبرت و أنا جاهلة من اكون
فقط مقتطفات من ذكراياتي تحتدم في صراع مع احلامي ليلا
تسائلت عدة مرات هل انا موجودة؟
هل هذه الحياة مجرد حلم ؟؟
ما الغاية من وجودي ؟ أعيش بدون أمل غير متحمسة للمستقبل بين البشر .
ليلة واحدة غيرت حياتي ، منذ انتهاء لعبة الاستحضار في ظلام تلك الأمسية لم أعد أشعر بالوحدة ابدا أشعر بكَيان غريب معي :
يلاحقني
يساعدني
ينقذني
بدون وعي أصبحت اريد مقابلته أريد ان أُكلمه أريد ان اعرف من هو؟؟؟ هاذا المخلوق اللذي بقي معي و جعلني أشعر أن هنالك من يهتم بي .
يبدو خياليا لكنني وجدت نفسي في عالم آخر غير عالم البشر .
عالم ينتمي له فؤادي ، أرضُ دمائي ، أسرار فتحت لي أبواب ، أحلام تقودني في طريق لا أعرف نهايته هل ستعجبني أم تدمِّرني لكن ... ها أنا أتقدم بأمان .
وجدت ان التعرف عليه كان سببا في تغيير عنوان قصتي ، قبل بزوغ شمس جديدة ، أخذني الامبراطور لعالمه
أنا في عالم آخر حيث البشر فريسة سهلة كيف سأعيش في هذه البيئة ؟ مصاصي دماء إلف مستذئبين شياطين و أنا البشرية بينهم .
امشي بخطوات أقترب من مصير مجهول ..... فقط اتبع فضولي بين أحضان لوسيفر