وقعت الملائكة ضحية بين مخالب الشياطين الغادرة , بعد أعوام طويلة من التآلف والسلام ,
وفي ظل هذه الظروف وُلدت الهجين "أمنية" ,
ستعيش أمنية في عالم البشر "منفى الملائكة" دون الشياطين !
..
تجربة جديدة قد تكون الفرصة لنهضة جديدة من التغيير في حياتي .
..
أتقبل إنتقاداتكم بكل رحابة صدر ,
كن خفيف الظل , حذر في إنتقاء كلماتك + إبتسم وأنت تكتب لي تعليقك لعل إبتسامتك تصلني مع تعليقك !
(ملاحظه لا أقصد بالدين اي سوء هذا كله خيالي ولا يمت للملائكه ولا الشياطين بصله ابدا)
..
حسابي في الأنستقرام : ياريت لو أي أحد يضيفني من ألواتباد يصرح بذلك في الأنستا لأنني بأكون في قمة السعادة أكيد ..
A18_22roob_1
..
قراءة ممتعه للجميع ..
البداية كانت في عالمٍ آخر...!
وكانت تلك أوّل خديعةٍ فقط..!
سبعُ ممالكَ كُبرى...وسبعُ أجناسٍ مختلفة..!
وبالنسبة لها، عائلةٌ دافئة كانت تغنيها عن العالم بأسره..!
وكان ذلك حلمها الوحيد..!
أمّا هو...! وريثُ عرشِ أعظم مملكة..!
حلمه الوحيد كان حماية من يحب..!
عائلته ومملكته وشعبه..!
وكان للقدر رأيٌّ آخر..!
كلاهما كان بيدقاً بين أنامل هذا العالم الجشع الذي سعى لسحقهما بلا رحمة فقط لأنّهما امتلكا قوّةً مدمّرة..!
لا أحد يولدُ شريراً، ولا أحد يولدُ وحشاً..!
ومن رحم الظّلم والقسوة ولدَ ملكا الرّماد..!
كانا النقيض دوماً، إن كان هو ملاكاً فهي شيطانة..! وإن كان هو آثماً فهي نقيّة..!
قدرهما أن يكونا أعداء دوماً..!
لا يُسمح لهما أن يكونا غير ذلك..!
لأنّ ذلك العالم يرى أنّ تحالفهما...كارثةٌ تهدّدُ بالفناء..!
بدأ النشر 12/11/2022