رحلةٌ لم تتم
  • Reads 1,686
  • Votes 339
  • Parts 20
  • Reads 1,686
  • Votes 339
  • Parts 20
Complete, First published Sep 23, 2018
متى قتلتَ شخصًا ما لأول مرة؟ أكنتَ شابًّا، كهلًا أم عجوزًا؟ وما هو سبب قتلك لذاك الشخص؟ بماذا شعرتَ وقتها؟ هل قتلته بسرعة أم ببطء شديد؟ هل ارتعدتَ وقتلته بدون وعي لشدة رعبك، أم كنتَ واعيًا مدركًا لما تفعله؟ أترددتَ وارتعشتْ أطرافك أثناء قتله، أم أقررتَ أنه الخيار الوحيد أمامك؛ فأطلقتَ النار عليه أو طعنته بكل ثقة -بأن ما تفعله هو الصواب بعينه- وثبات؟ هل قتلته أمام شخص تحبه؟ ولكن، السؤال الأهم هو.. هل جربتَ أن تقتل أحدًا أمام شخص يحبك؟! ما هي ردة فعله عندئذ؟؟

***

رواية من تأليفي، بعض أحداثها مقتبسة من فيلم أجنبي. برجاء عدم الحكم عليها قبل الانتهاء من قراءتها وستفهمون السبب فيما بعد. ليس من عادتي كتابة الكليشيهات إلا للسخرية منها لذا فتابعوا القراءة دون إصدار أي حكم مسبق. 
كتبتُها فقط للتسلية لأسرتي ولأصدقائي ونصحوني بنشرها لأنها أعجبتهم ^_^ لامتلائها بالقتال والتشويق والكوميديا. أتمنى أن تعجبكم :)
All Rights Reserved
Sign up to add رحلةٌ لم تتم to your library and receive updates
or
#388واقع
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
الراعب وصي الخاص cover
لـعـنـة الـخـطـيـئـة  cover
خمار الضنى cover
غياهب �ايهم 1310 cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
وريث آل نصران  cover
𝗢𝗿𝗱𝗶𝗻𝗮𝗿𝘆 𝗺𝗮𝗿𝗿𝗶𝗮𝗴𝗲/زواج عادي  أسرار خلف الأبواب cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

109 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".