أحببت و لم أنسى. - هبة. - Wattpad

أحببت و لم أنسى.

LECTURAS 22
Votos 0
Partes 1

LECTURAS 22
Votos 0
Partes 1

اعتراف حب صداقه

حبى الماضي وأتمنى أن يصبح حاضري ومستقبلى ،حُب عامين فى عنان قلبى أخفيه ، فقد أستوّلت على قلبي وتفكيري .Todos los derechos reservados

اعتراف حب صداقه

Tabla de contenidos

أعترافى لها..
jue, sep 27, 2018

1 parte

أعترافى لها..
jue, sep 27, 2018

Regístrate para añadir أحببت و لم أنسى. a tu biblioteca y recibir actualizaciones

or

#140اعتراف

Pautas de Contenido

Quizás también te guste

حُب de ta_er7

وما بين حُبٍّ وحُبٍّ.. أُحبُّكِ أنتِ.. وما بين واحدةٍ ودَّعَتْني.. وواحدةٍ سوف تأتي.. أُفتِّشُ عنكِ هنا.. وهناكْ.. كأنَّ الزمانَ الوحيدَ زمانُكِ أنتِ.. كأنَّ جميعَ الوعود تصبُّ بعينيكِ أنتِ.. #18+ بقلمي : مرمر علي

BIKER. de xxatina

جي هون، هاكر انسلخ عن عالم الفساد، لم يعرف في حياته سوى صخب المحركات.. دراجته النارية كانت ملاذه الوحيد من ماضٍ يطارده. على الجانب الآخر، إيلاي، الفتاة البَكماء التي يحمل صمتها عاصفة، تختبئ خلف قناع الشابة البريئة لتعيش حياة سرية في ظلام سباقات الدراجات النارية الليلية، حيث لا قوانين ولا رحمة. في عالم يقتات على السرعة، تتقاطع مساراتهما، فتتفجر بينهما شرارة لا تُطفأ. كلاهما يهرب، وكلاهما يقاتل، لكن السباق الحقيقي الذي ينتظرهما ليس على الطرقات... إنه سباق ضد الماضي، ضد الخوف، وضد الحب الذي قد يكون أخطر من أي شيء واجهاه. ═══════════════════.☆.═ رواية قصيرة، خفيفة لمُحبي سائقي الدراجات.

تيـزاب " ارواح مشوهة " de m__2005

اعماق الحفرة مظلمة أرواح تحترق مُعذبة ماذنبها وذنب أمها كـ الطفلة مرميه على الأرض يحترق قلبها ووجها بسبب الرجال المنافقين المتملكين لايعرفوا الرحمة من هَـم ومن أنتَ ؟! ماذا فعلت ؟ لماذا كل هذا الظلم؟ سوف نحفر معًا بأحداث هذه الرواية

The Lost Mafia Princess de valir_ha

عائلة جيوفاني هي المافيا الإيطالية إنها أقوى مافيا منذ 8 أجيال كانت العائلة تحاول الحصول على أميرة ( فتاة) في العائلة لكنها لم تنجح ، حتى ولدت ألينا جيوفاني و توأمها أدريان ، بسبب ولادة ألينا ، كانت هدفا للعديد من المافيا وخاصة الروس الذين كرهوا الإيطاليين بسبب نجاحهم . يتم إختطاف ألينا من قبلهم وتكبر في ظروف رهيبة ، كانت العائلة بأكملها حزينة لكنها لم تتخلى أبدا عن محاولة العثور عليها, مع 6 الإخوة وأب لم ينسوها أبدا كانوا متأكدين من استعادتها . كم من وقت قد يستغرقون من أجل استعادتها ؟ اذا كان ذلك ممكنا ؟ هل ستسير الأمور على ما يرام في النهاية؟

راقِصُّ البـاليه || 𝐓.𝐊 de rouis57

في ليلةٍ وضُحاهـا يَجدُ راقِصُ الباليـه نفسهُ مهووسًا بِالعازِف جيـوْن جونغكوك . . وَتبدأ تدريجيًا حياةُ العازِف تَتخبطُ مابينَ الغرابّةِ وَ القَلق. -"راقِصُ الباليـه جميلٌ بِتعدادِ النُجومِ وَ الكواكِب ، فتانٌ مَليحُ الوَجهِ وَ القوامِ" -"ماذا عَن حقيقتّهُ؟" -"حقيقتهُ؟!" -"اوَلَمْ تَسمع تِلكَ الشائعاتُ التّي تَدور حولَهُ؟" - "تَعـالَ لِـمامي جونغكوكّي" تَنبيـه ؛ تحتوي الروايـة على حمل الرِجـال. كيـم تايهيونغ × جيـوْن جونغكوك مُحتوى مِثلي وَ ألفاظٌ نابيةٌ وَ مقاطِع مُخزية. إذ لَمْ تكُن تميل لهذا النوع فَغادر. جميعُ الحقوقِ تعودُ لِعقلي ، مُنِعَ الإشتقاق.

راعوث de Shahzanan7

القصه حقيقيه....

Shadows of hope | ظلال الأمل de Liliabee

بعد انفصال مؤلم، يكتشف الطبيب جيون جونكوك، انه فقد أكثر من مجرد زوجة بعد نهاية زواجه.... لقد فقد قطعة من نفسه... قطعة من روحه جعلت من نوره ينطفئ بشكل دائم.... بين الحرية والرغبة في استعادة حبه الضائع، يتصارع جونكوك مع حاضره المؤلم، الذي جعل منه مشتبه به في جرائم قتل عديدة... فهل سيتسطيع جونكوك تخطي كل العقابات واستعادة حبه الضائع؟! ام ان للقدر رأي آخر؟! "ضلال الأمل": قصة مؤلمة عن الحب، الفقد، والأمل في بداية جديدة.

Tiger de te-te21

تيتي دائماً ما يذهب لحديقة الحيوانات لرؤية النمر للبالغين!! #taebussy

مأساة حورية de ffsr31

رواية بقلم فريدة أحمد

Mr. Jungkookie | Tk⁺¹⁸ de Ruevke

هو بَارد المشَاعر لا يفقه شئ عن الحُب و هُو يَتصرف و يحُب دون عقل و بِـتهور كَان علي إيقَافه و أنا كَان علِي جعله يندم قليلًا! • taekook fanfiction. • top!jk. • cover by me. • completed

Quizás también te guste

Slide 1 of 10

تيـزاب " ارواح مشوهة " cover

The Lost Mafia Princess cover

راقِصُّ البـاليه || 𝐓.𝐊 cover

Shadows of hope | ظلال الأمل cover

مأساة حورية cover

Mr. Jungkookie | Tk⁺¹⁸ cover

حُب

وما بين حُبٍّ وحُبٍّ.. أُحبُّكِ أنتِ.. وما بين واحدةٍ ودَّعَتْني.. وواحدةٍ سوف تأتي.. أُفتِّشُ عنكِ هنا.. وهناكْ.. كأنَّ الزمانَ الوحيدَ زمانُكِ أنتِ.. كأنَّ جميعَ الوعود تصبُّ بعينيكِ أنتِ.. #18+ بقلمي : مرمر علي