❤عيد ميلاد سعيد دانا❤
  • Reads 4,231
  • Votes 71
  • Parts 5
  • Reads 4,231
  • Votes 71
  • Parts 5
Complete, First published Sep 29, 2018
ابعت سلامي مع الطير ...
و اسبق الكل و الغير ...
و أقولك ...
كل عام و إنتي بألف خير
❤
All Rights Reserved
Sign up to add ❤عيد ميلاد سعيد دانا❤ to your library and receive updates
or
#58ميلاد
Content Guidelines
You may also like
وحدها شجرة الرمان by Sinan_Anton
35 parts Ongoing
تنفتح رواية الكاتب العراقي سنان انطون «وحدها شجرة الرمان» (المؤسسة العربية للدراسات والنشر) بسردية حكائية بسيطة تفاجئك احياناً بانعطافاتها إلى صور حلمية فنتازية، متقطّعة بحسب خطوات السيناريو السينمائي، على مشهديات الموت الذي يلتهم قلب بغداد المحتلة، والذي يظل ماثلاً امام ناظري جواد الذي يمتهن غسل الأموات وتكفينهم، بعد ان تعلّم أصول المهنة ومبادئها وأسرارها على يدي ابيه. وهي مهنة توارثتها العائلة منذ زمن بعيد. غسل الموتى هذا كان يجري قبل الاحتلال الأميركي للعراق على رسله وطبيعته المعتادة. وبوطأة الحرب الضروس، والاقتتال بين ابناء البلد الواحد جماعات وأفراداً، ازدادت وتيرة القتل ازدياداً ملحوظاً، واتخذ شكل الموت ضروباً مروعة من التمثيل بالجثث والتنكيل بها، طعناً وخنقاً وحرقاً وبقراً وتقطيعاً. وقد وصل الأمر بجواد انه تبلبل واحتار بكيفية غسل رأس مقطوع بلا جثة، وجسد قُطّع بمنشار كهربائي غسلاً طقوسياً يفترضه الشرع الإسلامي قبل الدفن.
You may also like
Slide 1 of 10
احضان مجهوله  cover
ظننته رجلاً  cover
في الفكر والحياة  cover
جبروت الصعيد cover
مرآيا  cover
دامك زرعتي الحب بداخلي ورد انا   ما ابي غيرك من الناس يسقيه  cover
الَّسجينَة cover
وحدها شجرة الرمان cover
. كلمات لها معنى .♤. cover
احترقت بنار حُبك  cover

احضان مجهوله

13 parts Ongoing

رجعت دخلت باوعتله ابچي وخايفه..اني الماخاف من اكبر شارب هذا يخوفني... كاعد بكل اريحيه الابتوب بحضنه السلاح بصفه ومدد ع طاوله كدامه مرتاج ع قنفه.. ولا عبالك اجيت ولا رفع عيونه.. حجيت بتعب وحزن وغصه الدموع تارسه عيني _شتريد مني؟.. فتره صافنه انتضر يجاوب ماكو رد.. صافن بالابتوب الجكاره بشفته زفر الدخان كطعت نفسي ومشيت ابجي بصمت ما اسوي صوت خايفه.. قبل لا ادخل ضلام اليخنك روحي اجاني صوته العميق بكل هدوء وكفني رجف كلبي _شتريد النار من الحطب؟.. .. احضان مجهوله بقلمي ميار السعدي...