Story cover for الشبح by GanaaAlgrake
الشبح
  • WpView
    Reads 1,462
  • WpVote
    Votes 75
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 1,462
  • WpVote
    Votes 75
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Sep 30, 2018
نبذة من الرواية وارجو التصويت لمعرفت اذا كان هناك من يريدها ام لا 

النبذة "( وضعت يدها علي بطنها المنتفخ بحنان بالغ وهي تقول :-عندما تاتي انت الي دنياي بعد خمس اشهر طويله لن تترك لي  لحظه واحده ممله ... أتفقنا 

اجفلها صوت رجل غريب ... صوت قريب الي خفيف الأفعى

رأته يقف في بقعه مظلمه 

_لم اكن اعم بان زوجة العقيد المحترم زياد حامل

قالت بصوت مرتجف

_م.ممن..ا..انننت ... كيف د..داخلت ال..الي ..هنا!!

تقدم قليلاً ليصبح تحت الضوء .... كان يرتدي قناعاً فضي ... و يرتدي بدله سوداء وقميص ابيض 

_انا...الشبح...الم يخبرك زوجك عني... هو عدوي اللدود... نتمنا ان نقتل بعضاً البعض ... لاكن لانعلم من سيسبق الأخرى
"

_
ما الذي تريده ..ارحل..ارحل الان.. سأتصل بالشرطة.

حاولت الوصول للهاتف القريب منها لكنها لا تعلم كيف ... وصل إليها.... امسك بيديها...شعرت بجسدها كالدميه أمامه...ارتجفت كل خلايا جسدها...شعرت يقابلها يتوقف عن الخفقان ...ليهمس في اذنها :- 

#منقول لا اعلم من الكاتب لها لكنها رائعه 
_سوف ارحل لكن

_لللكن ..مماااذا!!

_جات لهدف ولم احققه بعد هناك رساله يجب ان تصاله

نظرات الي قناعه تحاول الوصول الي مقصده ..

_أجل رساله.. اخبريه ان يبتعد عن طريقي ... انا لا اشعر بالخوف منه لأكن لا اريد ان اسبب له ضرراً اكثر مما سيحدث 

شعرت بالخطر يقترب.. اكثر..واكثر ... ح
All Rights Reserved
Sign up to add الشبح to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
لهو العفاريت by AssiaAljrjry
17 parts Complete
اكان حلما ام علما؟، واقع أم وهم خيال؟... لست ادري... السكون يملئ المنزل، نهضت من السرير مترقبا السكون حولي، ثم اشعلت الضوء في الغرفة... اقتربت من النافذة بحذر وخوف...نظرت منه الى الخارج الى السماء والشارع...، الوقت لا زال ليلا.... وسكون مريب في الشارع يخيل لي عقلي فيه صخبا عارما بفعل الخوف،... إذاً... أكل ما جرى كان حلما؟ لا أعلم... فقط عند هذه اللحظة تذكرت ما اصابني من جراح في وجهي... أسرعت متجها نحو مِرأة... اشعر بخطوي وكأن أثقالا من حديد تقيد قدماي، مترنحا اسير والخوف يشد خطاي... وضعت يدي على الطاولة مستندا به، بلعت ريقي... تحاملت على نفسي وألمي النفسي، ثم وقفت أمام المِرأة... ضباب غشى عيناي ثم انقشع، انظر لإنعكاسي في المرأة، لست أنا... حبست أنفاسي مرتعبا... وجه انسان بلا جلد... ينزف الدم ومقلتا عيناه فارغتان يتدفق الدماء منهما شلالا، فتح فمه الكريه العريض ثم انطلقت في ارجاء الغرفة لست اعلم أم في عقلي ضحكات صاخبة مجنونة يفقدني صوابي.... صرخت بهلع ثم تراجعت الى الخلف، جسدي ينتفض مرتعبا، هزات قوية في الغرفة اسقطني أرضا، ثم طرق على النافذة، التفت الى النافذة... فإذا بأياد اطفال مدمية تضرب الزجاج بعنف... ومن الظلام تراءَ لي وجوه اطفال صرخاتهم المعذبة العميقة تملئ اذناي وتصخب في مسمعي، سقف المنزل بدأ يقطر دما يمطر
"The Supreme Leader" by Ikram_new_writer
20 parts Ongoing
•بداية رواية : 26/06/2025 لم تكن تنوي أن تقترب، ولم يكن من المفترض أن يلمسها بتلك الطريقة التي أربكت أنفاسها، وجعلت الأرض تضيق تحت قدميها. هو لم يطلب الإذن، وهي لم تُعطه القبول، لكنّ اللحظة اشتعلت كعود ثقاب قرب قلب مبتل. بين الصمت والنظرات، تشكّل شيء لا يشبه الحب، ولا يشبه الكراهية. لم يكن بينهما كلام، فقط أجساد تتوتر، ونبضات تتسارع، وكأن العالم كله اختُصر في اقترابٍ لم يُخطّط له. ربما كان خطأً... لكنها لم تتراجع. وربما كان ضعفًا... لكنه لم يتوقف. رواية تتشابك فيها الرغبة بالرفض، والهروب بالانجذاب، بين امرأة تبحث عن حريتها، ورجل لا يعرف سوى السيطرة. في عالم تحكمه الأسرار والولاءات الممزقة، يصبح الحب قيدًا، والهروب خيانة. إليكم جزء من حورات من رواية: أنت نائم، أم تتظاهر بذلك كالعادة؟" فتح أنجيلو عينيه نصف فتحة، تمطّى قليلاً، ثم ردّ بنبرة ناعسة: "كنت أراقبك تتنفسين... أكثر مشهد مريح رأيته منذ زمن." ضحكت بخفّة، وهي تسحب الغطاء على كتفها وتغمغم: "كفاك مبالغة، كأنك لم تتعبني الليلة الماضية." رفع حاجبه بتسلية، اقترب منها قليلًا وهمس: "هل كانت ليلة متعبة؟ أم ممتعة؟"
لَا تَعْلَمْ ... كَالعَادَةَ . by doooohaa20
21 parts Ongoing
" أين أنت ؟؟" أغمضت عينيها هي تمسك نفسها كي لا تنفجر شعرها الذي ماثل ظلام الليل الآن يسبح بحرية على سريرها وجسدها المضطجع على السرير عرضا وقدماها تتدللان أرضا تنذر حالتها باقتراب الطامة ورغم كل ما هي فيه الآن لكنها أجابت بهمس هادئ ... " سؤالك خاطئ زوجي .. ليس المهم أين أنا الأهم لماذا أنا هنا ؟" لم يعجب الآخر بنبرتها ولا بكلامها واستشعاره بالقلق بدأ يزيد بعد أن هدأ قليلا لذا سأل .. " تعلمين أني مستمع جيد ...لذا قولي ما الذي أخرجك من الحفل وأتعب صوتك .." " كيف ستسمع والكلمات تأبى مغادرة فؤادي ..." اشتد قلقه و ريبته هذا الكلام ليس لزوجته التي يعرفها .. لذا خأجاب بصوت قوي هادئ "أخرجيها وأنا سأتكفل بالباقي ..." ابتسمت بقليل من الحياة وقالت قبل أن تغلق الخط بثوان كلمات رددها السامع بقلبه قبل لسانه " جدني إذن ...فأنا أحتاجك .." . . . كل الحقوق لصاحب الحساب أي اقتباس بدون إذن او تشبيه برواية أخرى لا أقبله و لا يعنيني فكل الكلام كلامي وكل الأفكار من بنات أفكاري .... أتمنى لكم قراءة ممتعة
خطايا البيد|| +١٨ by LastStanding1
52 parts Ongoing
كنت أظن أن الهرب يكفي. أنني إن خنقت أنوثتي وخطت صوتي تحت اسم "سالم"، ستنتهي اسواء الاحتمالات لكن البيد لا تنسى، والعيون فيها لا تُخدع. حين دخل، لم يسأل من أنا لم يكن يطلب، كان يأخذ... بيده، بنبرته، بوجوده الذي لا يقبل مساحة للرفض. كنت أقاومه بجسدي لا بصوتي، لكن صوتي لم يكن ينجو، كان يتكسّر تحت أنفاسي، يتبعثر في الارتجاف، ثم يتلاشى مع كل مرة يفرض حضوره فوق جسدي. لم يعتذر... ولم أطلب. شيء في داخلي صار يشتاق إليه رغم كل شيء، كأنني أبحث فيه عن نهاية لقلقي، أو عن مجرم يحرس خرابًا يشبهني. لكن الحكاية لم تنتهِ عنده. دخل صاحبه من بابٍ آخر، أقل وحشية... وأكثر خبثًا. لم يحاول كسر الباب، بل وقف أمامه طويلًا، ينتظر أن أفتحه أنا. كان يحدّق بي كما لو أنه يرى امرأة جديدة، كأن كل ما احتقره سابقًا... صار يشتهيه الآن. لم يقاوم، ولم أنكر. كنا نعرف أن ما بيننا ليس حبًا، بل صفقة صامتة: هو يلعق خيانته على جسدي، وأنا أختبر قدرتي على احتقار الضعف... بعد أن جُرّدت منه. بين ذئب و مستذئب لم أعد أعرف أين أبدأ، ولا مع من سأنتهي. لكني أعلم أنني لست وحدي من يبحث عن خلاص... كلانا - وكلهم - غارقون معي..
المسخ... by NANAali77
20 parts Complete
يؤلم شعور عدم الأمن...يؤلم الجلوس وحيد بجسد ينتفض خوفاً من القادم...كم جعلني ابكي ألما وخوفاً... كم مره صرخت ولا احد يسمع صرخاتي تلك غيره ويقف متشفي...يملك قلب متحجر ايقنت أن الحجر لين عن قلبه...اصبح وحش اهابه...صوته يجعلني اختبئ...هو مسخ مخيف...يطاردني...لقد تناسيت امر الهروب والاختباء لانه يجدني...اصبح موتي قريب وبين يديه في اي لحظه... ★★★ لجميع القواعد شواذ...وانا قاعده شاذه...انا ذاك الشيطان الذي تهابة... انا ذاك الحجر...انا ذالك عديم الإنسانية والرحمه...هي بجحيمي ولن تخرج الا بموت أحدا منا...انا أو هي...واظن أنها لن تخرج حتي بموتي...هي لي...هي اصبحت ملكي ولكن عقلها لا يمكنه استيعاب ذالك...صغيرتي مخبأة وخائفة اسمع نبضات قلبها...وجدتك صغيرتي... ★★★ قاتل...عنيده...سفاح...متكبره...يخيفني...صغيرتي...اهابه...تهبني...قاسي...متذمره...مختل...حلوتي...مجنون...بريئه...اكرهك...احبك...قذر...سليطه...حقير...مراهقه...مقزز...تعجبني... ★★★ "تحذير: الرواية فيها مشاهد عنيفة" "هنزل كل يومين" "لو ملقتش تفاعل زي فولو أو ڤوت أو كومنت مش هنزل عشان محتاجة دعم" "قراءة ممتعة للكل واتمني تحبوها'
ساكنة المنزل الواحد والعشرين by MahmoudQasem4
16 parts Complete Mature
"كانت له جريمة دفنت يعلم الكثير من أسرارها، أعمى عينيه عن كل شيء سواها وخطى بقدمه لهاويتها. ‏ وجه بصره لما حطم كيانه وسلب حياته، إشرأب بنظره لجريمة أغلقها تعقيدها ووثقها عدد موتاها. امرأة عادت من الموت لمنزلها تاركة خلفها جثث ما ودعت وما أدركت والحياة فارقت. ‏يسير أليكس إلى أعماق أسرار قضايا مغلقة قديمة مبهمة وتاريخية شيطانية وكل ما يملكه هو بعض الاسرار، فهل سيصل لما يسعى؟! وهل سيجني الخير من سعيه؟! ام أن ما كتبه على نفسه لا يمحى؟!" جمعَ اليأسَ وكدَسَه أحكمَ القيدَ وأقبَضَه رفعَ التهديدَ وأكثَرَه فأسقَطَ الجثثَ والرعبَ نشَرَه. خضعتُ أمامَهُ جاثية ساكنة مستسلمة ولم اكن حتى مرتقبة بل كنتُ مُجَرد حالِمة. ليس بأمير على حصانه الأبيض بل شيطان بلهبٍه الأسود أحرَقَني ثمَ هَجَرَني. عاشِقه لشيطان بحرارة جسده أسكنَني وبِفراقه دمرني ونظرةَ واحِدة لم يمنحني. ‏ساكِنة بمنزل الجحيم والجثث باحِثة عن خَلاص وحرية وحب فهل ولادتي حسمتْ أمر مَأساتي؟!
صدى الروح by _xvna_
7 parts Ongoing
في عالم تتقاطع فيه خيوط الامل مع جراح الواقع تسير بين رماد الذكريات وصوت روحها المكسورة ... تبحث عن معنى للحب وسط أنقاض خيبه، وتحمل في قلبها ندبه خيانه تحولت إلى نار انتقام . كل لحظه تمر، تقترب من حقيقتها... لكن، هل ستنقذها الحقيقه ام تهدم ما تبقى منها؟ " صدى الروح " ليست مجرد حكايه بل وجع يسري في السطور ونبض لا يسكت حتى تُروى النهايه . ~~~~~ من قال إن العدو دائما يؤلمك أكثر من اهلك؟ هي، تلك الفتاة التي ولدت في بيتٍ بلا دفء، وترعرعت بين جدران تملؤها القسوة .... أخوتها لم يكونوا سوا سلاسل تكبل روحها، يطفئون نورها يوماً بعد يوم يتركون ندوباً لا يُرى، لكنها تلتهمها من الداخل . كبرت وهي تبحث عن حضن يحتويها.. لكنها لم تجد سوى الخذلان. وفي لحظة كسر، لحظة خلاص، رماها القدر في طريق العدو ... لكن العدو لم يكن أسوأ من إخوتها، بل كان بداية التحول... بداية الألم من نوع أخر. أختارت أن تغرقة في نفس الجحيم الذي ذاقته، لكنها لم تحسب حساب الشعور الاخطر...الحب . بين اللهب والدموع، بين صوت الانتقام ونبض القلب تبدأ رحلتها... هل ستنتصر لقلبها؟ أم تنتقم لروحها؟ وهل يمكن يمكن أن يولد الحب من بين انياب الكراهيه؟ روايه تمزج الامل بالواقع المر، وتنزف من كل سطر وجعاً، عشقاً، وتمرداً على الظلم . بقلمي : چَـمرايه✨
الشيطان حينما يعشق ( الجزء الاول من سلسلة شياطين العشق )  by SarahAli_1997
70 parts Complete
عرفته شيطانا لا يرحم ... ذو قلب اسود ظالم ...كانت تحذر نفسها منه طوال الوقت وتوصي قلبها الا ينخدع برجوليته الطاغيه وجاذبيته المفرطه ... فهو مجرم ، قاسي ، فاسد ، ومغتصب حتى ... لكن قلبها الخائن أبى ان يصغي لها ... فوجدته ينجذب اليه عنوة عنها غارقا في سحره المخادع خاضعا لهواه الطاغ ... اخبرها انها له ولو بعد حين ... قيدها بالف قيد واحكم قبضته عليها ... نالت من قسوته وجبروته وعانت من حبه الكثير ... وبدلا من ان تكره قيده الذي يسجنها به وجدت نفسها تخشى التحرر منه ... اقتباس من احداث الروايه تطلعت بصدمه الى ذلك الرجل الذي سقط بجانبها جثه هامده والدماء بدأت تتسرب من جسده لتغرق المكان من حوله ... ذهبت ببصرها ناحيته فوجدته واقف بثبات وشموخ كعادته وكأنه لم يزهق روح بني ادم منذ لحظات ... لم يهتز للحظه واحده بعد فعلته هذه ولم يتردد ابدا وهو يطلق رصاصه تليها الاخرى اتجاهه مغتالا اياه بلا رحمه او تردد ... حدثها بنبرة هادئة لكنها مليئة بالقوه والسيطره ( هكذا انا يا جميلتي ... أقتل ... أدمر ... أضر ... انتهك ... افعل ما يحلو لي ... وما أريد ... وكيفما اريد ... دون ان أضع اي شيء في اعتباري ... ودون ان افكر في عواقب ما فعلته ...)
You may also like
Slide 1 of 9
لهو العفاريت cover
"The Supreme Leader" cover
لَا تَعْلَمْ ... كَالعَادَةَ . cover
خطايا البيد|| +١٨ cover
المسخ... cover
(أنتِ شيئ يخُصني.)  cover
ساكنة المنزل الواحد والعشرين cover
صدى الروح cover
الشيطان حينما يعشق ( الجزء الاول من سلسلة شياطين العشق )  cover

لهو العفاريت

17 parts Complete

اكان حلما ام علما؟، واقع أم وهم خيال؟... لست ادري... السكون يملئ المنزل، نهضت من السرير مترقبا السكون حولي، ثم اشعلت الضوء في الغرفة... اقتربت من النافذة بحذر وخوف...نظرت منه الى الخارج الى السماء والشارع...، الوقت لا زال ليلا.... وسكون مريب في الشارع يخيل لي عقلي فيه صخبا عارما بفعل الخوف،... إذاً... أكل ما جرى كان حلما؟ لا أعلم... فقط عند هذه اللحظة تذكرت ما اصابني من جراح في وجهي... أسرعت متجها نحو مِرأة... اشعر بخطوي وكأن أثقالا من حديد تقيد قدماي، مترنحا اسير والخوف يشد خطاي... وضعت يدي على الطاولة مستندا به، بلعت ريقي... تحاملت على نفسي وألمي النفسي، ثم وقفت أمام المِرأة... ضباب غشى عيناي ثم انقشع، انظر لإنعكاسي في المرأة، لست أنا... حبست أنفاسي مرتعبا... وجه انسان بلا جلد... ينزف الدم ومقلتا عيناه فارغتان يتدفق الدماء منهما شلالا، فتح فمه الكريه العريض ثم انطلقت في ارجاء الغرفة لست اعلم أم في عقلي ضحكات صاخبة مجنونة يفقدني صوابي.... صرخت بهلع ثم تراجعت الى الخلف، جسدي ينتفض مرتعبا، هزات قوية في الغرفة اسقطني أرضا، ثم طرق على النافذة، التفت الى النافذة... فإذا بأياد اطفال مدمية تضرب الزجاج بعنف... ومن الظلام تراءَ لي وجوه اطفال صرخاتهم المعذبة العميقة تملئ اذناي وتصخب في مسمعي، سقف المنزل بدأ يقطر دما يمطر