Philophobia
  • Reads 3,050
  • Votes 333
  • Parts 30
  • Reads 3,050
  • Votes 333
  • Parts 30
Complete, First published Sep 30, 2018
"ماذا؟ مرض الوقوع في الحب هل يوجد شيء كذلك؟" قالت لتنفجر بعدها في الضحك........

مرض الفيلوفوبيا هو الخوف من الوقوع في الحب، يجعل المصاب به يخاف من الدخول في أي تجربة حب وذلك لإعتقاده أن تلك العلاقة ستقدم سبيلًا في ربط حياته ومصيره بشخص معين.



A/N: المرض دة حقيقي والأعراض اللي هتظهر في الرواية بعضها حقيقي وبعضها من وحي خيالي ولو الموضوع شاغلكم ممكن تقروا عنه 💜
All Rights Reserved
Sign up to add Philophobia to your library and receive updates
or
#389suho
Content Guidelines
You may also like
النشرَوان  | AL NSHRAOAN by yagmurprivatesuite
13 parts Ongoing
ألف و سبعُمائَةِ عُقابٍ أُزهِقَتْ أرواحَهُم ظُلماً و سُلِبَتْ حياتهم منهم بطريقةٍ وحشية و همجية حينما كانوا يدافعون عن أرضهم بسبب خنجر الغدر الذي إخترقَ قلوبهم ليتوعدوا بالعودةِ مُجدداً ولو بعدَ ألفِ عامٍ للأخذِ بثأرهم وكما أطلقتْ النبؤة عنهم إسمَ النَشرَوان وحتى ذلك الحين بقيت أرواحهم تجوبُ الأرضَ التي سُفِكَتْ دمائهم عليها بينما ينتظرون ظهور ملكتهم و قائدتهم التي ستعود هي الأخرى من جديد مترأسةً جَيشَ الثوارِ ... ثوارها في الجانب الآخر حيثُ الزمن الحاضر ظَهَرَ قائِدٌ مِنْ أرض الجنوب يُلَقَبُ بِالشَبَحِ و يقودُ بالسِر رايات الثوار سعياً لألغاء شعب الإتحاد بين العقبان و النياندرتال و إقامَةَ حربٍ ضِدَ النِسورِ لأجل عودَة وَطَنَهُ حُرًا أبيًا من جديد . ٭ ٭ ٭ « سَنَعُودُ أعظَمَ الثَوَراتِ » « الرَحمَةُ للظالِمِ خيانَةٌ للمَظلوم » « إذا خَسِرتَ سَتَمْوُتْ إِذا لَمْ تُقْاتِلْ لَن تَفوُزْ »
You may also like
Slide 1 of 10
「 شادولوتو || SHADOWLOTTO 」 cover
النشرَوان  | AL NSHRAOAN cover
عَرُوس الرَئيس cover
PRESIDENT  cover
MEOW. cover
 In Your Blue  cover
|| سأعيد تربيتك ||                                  || I will raise you again || cover
Dark Romance +18 TK cover
PASSAGE  cover
ندمها/tokyo revengers  cover

「 شادولوتو || SHADOWLOTTO 」

26 parts Complete

يوجد فيك مالم يحلم به احد قط ... فتوجد الجنه بلا نار .. كالملاك يا ايها البشري .. اجتثثت مني كل مالا يصلح للبقاء .. اغرقتني بالحياه كما لم اشتهيها من قبل .. بعثرتني رتبتني بفوضى .. و وهبتني ذكرى الضياع ~ SH.J.B