السكه شمال بقلم / لولو_محمد ( كامله )
  • Reads 1,506,934
  • Votes 52,318
  • Parts 194
  • Reads 1,506,934
  • Votes 52,318
  • Parts 194
Complete, First published Oct 03, 2018
شاب ثرى متعدد العلاقات يقع فى حب فتاه ملتزمه فقيره و يرفض محيطه هذه العلاقه و يحاولون التفريق بينهما
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add السكه شمال بقلم / لولو_محمد ( كامله ) to your library and receive updates
or
#163اكشن
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
27 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 19
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
تشابُك أرواح cover
~دُمية مطرزة بالحُب~ cover
الامارة cover
رواية دوامة حياة (مكتملة ) cover
مُتيمة بنيران عشقه cover
العاصفة cover
" أباطرة العشق " ج١ + "عشق من نار " ج٢ cover
خادمة الشيطان cover
رواية ست البنات لــ زينب سمير cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover
كيان التوأمان الجزء ١ و الجزء٢ (السودا)  cover
سر بين السطور  cover
الموروث نصل حاد cover
الهجــــَينـــه cover
إيروتومانيا ' هوس العِشق ' cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
نيران نجع الهوى "هدير دودو"  cover
قلب لا يقبل الهزيمة cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

103 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.