كانت ورد جالسة على مقعد الحديقة تتظر الى إبنها الذي يلعب مع الأطفال بمرح ❤️ تبتسم له عند رؤية ملامحه التي تشبه والده الذي ذهب للحرب ولم يعد للأن رغم مرور 6 سنوات على غيابه 💔 وهي تنتظره بألم مبتسمة على حلاوة الإنتظار 💔
عشان للاسف كل حاجة بتتغير و انا اتعودت على التغيير دا
اتعودت على انى اكبت احزانى ووجعى جوايا و مظهروش لحد
• هتقوليلى اكتشفتى امتى انك بتحبيه هقولك لما كان بيقف قدامى بهيبته و يبص فى عيونى بتوهان ، ساعتها مببقاش حاسه باللى حواليا و ببقى مركزه فى عيونه .. عيونه و بس