أحاول جاهدةان أعلمها على الرضى أن خرج تلك الشراره الخبيثة منها تلك الأنانية التي لاترضى لاتشبع ولاتصمت تبقى تصرخ في داخلي كل محاولاتي أمام صوت صرخاتها تتقهقر وأعود عاجزه بينما تحيل قلبي لبركان رافضا كل شئ أناني طماع لما لايمكنه الحصول عليه أخاف يوما"أن تجد نداءتها منفذ او حتى مسمع أحاول كتمانها ولا تفلح محاولاتي سوى بجعلها أكثر غضبا"عطشا"تمردا"وهاهي شياطيني يقفون مثل جنودا"فخورين بماصنعوه يراقبون محاولاتي البائسة بنضراتهم مكشرين عن انيابهم ببتسامة تثير الذعر في نفسي ويصبح الخوف مستوطنا في داخلي